الصفحه ٩٩ : : ان اسرة
نجف ـ قدسسره ـ من اسر نادرة فى تاريخ الاسلام اذ اعضاء الاسرة
وعلمائها كان اهتمامهم الاوّل
الصفحه ٣٦ : واهتمامه لهم فى التدريس والتربية اتجه الطلاب والعلماء اليه من
كل صوب واجتمعوا عليه وحرص على تفهيم الدرس
الصفحه ٣٩ :
الاصلى التدريس وتربية العلماء ووفق فيه لكن نسب فى الذريعة رسالة «جواز
امر الآمر مع علمه بانتفا
الصفحه ٣٧ :
لمن اراد الفقاهة واستنباط الاحكام الشرعية ، نعم علم الفلسفة والاصول بهذا
النحو بحدّ ذاتهما عظيمان
الصفحه ١٠٠ :
الاصول» ولد فى طوس سنة ١٢٥٥ ه ونشأ بها وقرأ المقدمات فيها
ثم ذهب الى سبزوار وقرأ الفلسفة على
الصفحه ٣٥ : كالفاضل الدربندى يفضله على جميع
العلماء المتقدمين.
وبالجملة صرف
عمره الشريف فى تربية الفضلاء فلهذا كان
الصفحه ٢٥ : على تقليده فى شرق الارض وغربها الّا نادرا.
فاشتغل بالزعامة
والتدريس وتربية التلامذة وافاضة علومه
الصفحه ٤٦ : هذه المدّة
جدّ واجتهد الشيخ الاعظم فى تربية عدّة كثيرة من العلماء المجتهدين والاجلّاء
المحققين ، انهى
الصفحه ٩٨ : مهدى بن محمد رضا بن محمد بن نجف الحكم آبادي التبريزى ولد سنة ١٢٤١ ه تربى فى
حجر العلم والفقاهة وقرأ
الصفحه ٢١٦ : ، والسجود على تربة كذلك ، وحكم الشارع باجزاء فى واحد
من المستحب والواجب كالغسل الواحد المجزى عن الجنابة
الصفحه ٢٠ : مدينة بروجرد وكان رئيس المدرسة العلمية
فيها الشيخ اسد الله البروجردى الشهير بحجة الاسلام ، بعد ملاقات
الصفحه ١١٥ : السامية ومرجعيته فى
العلوم الاسلامية فى العالم وحضر العلماء والفضلاء من اكناف البلاد فى حلقة درسه
وبحثه
الصفحه ١١٦ : الاسلامية مليئة بها واشرنا الى بعضها ضمن ترجمة حياتهم.
كان استاذنا فى
بحث خارج الفقه يقول : كنا فى النجف
الصفحه ١٣ : عليه اكثر المترجمين.
قالوا : ان
نذير بن جابر بن عبد الله الانصارى كان مع قواد الاسلام زمن
الصفحه ١٧ : الاعظم
فى تلك الاسرة والبيئة الاسلامية وبعد ختم القرآن وتعلم الكتابة والعلوم العربية
اكبّ على العلوم