الصفحه ٦٩٣ : ما ذكر من
الاستدلال بالسيرة وان العلماء لا يزالون يتركون الاجتهاد مما يحتاجون اليه من
المسائل ولذا
الصفحه ٣٤٠ : التعادل والتراجيح انّ نحو قول القائل :
«اكرم العلماء
ولا تكرم الفساق» خارج عن محل النزاع ، لانّهم لا
الصفحه ١١١ : دون
الطعن والتشنيع ، لا يزال كان هذا طريق الجهال والمغرورين.
بعد المحقق
محمد باقر البهبهانى (المتوفى
الصفحه ١٢ :
الفصل الأوّل حياة
الشيخ الاعظم (قدس سرّه) (١)
هو علم العلم
ومنبع الفضيلة والتقوى ، امام أئمة
الصفحه ٧١٩ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم» (٣) و «انتم
كانبياء بنى اسرائيل» (٤) وما دل على الامر باخذ معالم الدين (٥) من اشخاص خاصة كمحمد بن
الصفحه ١٨ : ذات اهمية كبيرة فى هذا المجال :
فى سنة ١٢٣٢ ه
قد بلغ الشيخ الاعظم ثمانية عشر سنة ثم عزم مع والده
الصفحه ٣ : الامة ، ابى الائمة ، الكتاب الناطق ،
يعسوب الدين وهو امير المؤمنين على
عليهالسلام روحى له الفدا
الصفحه ٧١٧ : ـ جلّ ذكره.
واما الاخبار :
فظاهرها وجوب اخذ معالم الدين فيكون المقصود ايضا الوصول اليها.
واما
الصفحه ١٤ : الدين محمد عاش مائة وعشرين سنة وولده الشيخ يوسف كان شجاعا
وعاش مائة وثلاثين سنة.
امّا الشيخ حسن
بن
الصفحه ٢٨٦ :
اذا عرفت هذا
فهنا امران لا بد من التنبيه عليه :
احدهما ـ ان
قضية ما ذكرنا من تاكّد الطلب حسب
الصفحه ٣١ : ، وقد قصده من النجف ستة عشر رجلا يريدون قتله يقدمهم رجل من اعيان
بيوت النجف لا يحسن ذكره وكان قاصدا
الصفحه ٥٥٤ : معين لا يزيد عليه يستلزم عدم الامر بضده فى ذلك الوقت ، والّا لزم
التكليف بما لا يطاق [وهو قبيح عقلا مع
الصفحه ١٤٤ : الاتيان الّا انّه لا يعلم الّا لمن علم انه يأتى
بذلك الفعل وحينئذ فاذا علم الشخص انّه ممّن يأتى بتلك
الصفحه ٦٧٤ : المظنونة كما اذا ظن المريض ان النافع له فى هذا
اليوم الدواء الفلانى فشر به ثم ظن فى اثناء النهار بخلافه وان
الصفحه ٥٦٦ : طلبه قبل بلوغ الخطاب ليس حكما فعلى هذا يكون كل الاوامر والنواهى
قبل علم المكلف بها خطابات بالقوّة لا