الصفحه ١١٣ : والمعاصرين منهم شريف العلماء مع تأييد او
تنقيد.
فى الفقه
بعد العلامة
الحلى (ره) والشهيدين لم يتغير اسلوب
الصفحه ١١٧ : ابواب الفقه ثلاث مرات ، مرّة بنظر الاخبارى الصرف ، ومرّة بنظر
الاصولى الصرف وثالثة جمعا بينهما ، وفى
الصفحه ١٢٠ : المسائل الاصولية
لكنها ما ثبت انتسابها اليه ـ قدسسره ـ ونحن اعرضنا عن تعريفها.
الثانى ـ الفقه
الصفحه ١٢٢ : الاعظم الفقهية
بعد المكاسب هكذا بقى ناقصا ، كان موضوع الدراسة والتدريس فى بعض المدارس طبع على
الطبعة
الصفحه ١٤٠ : موضوع لها وهو تناقض» (نضد القواعد الفقهية : ص
٩٧).
لمّا كان الاشتغال به تضييعا للعمر مثل
كثير من
الصفحه ١٤٩ : عند تركها ، او عند ترك ذيها ـ ليس وظيفة الفقيه فلا
ينبغى تعرض الاصولى لبيان مأخذه ومبناه.
نعم ربّما
الصفحه ٢٠٨ : مر ليس فيه فائدة علمية
وعملية نقول مرّة اخرى يجب تجديد الاصول وتحديد مسائلها من جديد كذا فى الفقه كما
الصفحه ٢٤٠ : الخبر متروك فى انظار
الفقهاء ، بل لا بد من انتهاء الى مرتبة الوثوق من جهة ملاحظة رواية عدالة ووثاقة
او
الصفحه ٢٧٥ :
دوران الامر وجودا وعدما مع الثانى كما وجدنا انطباق اطلاق الكراهة فى لسان
الفقهاء وكذا الاستحباب
الصفحه ٢٧٩ :
تعذر الامتثال بهما معا. (١)
ويرشدك الى ما
ذكرنا فى معنى الكراهة هنا انّ الفقهاء ـ رضوان الله
الصفحه ٣١٣ : المرام غير انّ فى كثير من فتاويهم فى الفقه ما يشعر بالاوّل ، حيث انّهم
يحكمون بفساد عبادة الجاهل بحكم
الصفحه ٣١٨ : ابى هاشم واختاره المحقق القمى
ناسبا له الى اكثر افاضل المتاخرين وظاهر الفقهاء.
والثانى ـ العدم وهو
الصفحه ٣٢٤ : ظاهر الفقهاء لا يخلو من منع لانّهم مصرّحون بصحة صلاته زمن الخروج اذا
لم تفتقر الى زيادة تصرف عليه
الصفحه ٤٠٣ : اكثر الاصحاب سيما القدماء منهم ، كما يظهر من تتبع
كلماتهم وفتاويهم فى ابواب الفقه ، كما فى باب قضا
الصفحه ٤٠٥ : بعض
من متاخرى المتاخرين كالشيخ الفقيه فى «كشف الغطاء» وتبعه تلميذه المحقق الشيخ فى «الحاشية» مع زيادة