الصفحه ٧٣ : العباسية فى
فوائد فقهية واصولية ـ منهل الغمام فى شرح شرايع الاسلام ـ دلائل الامامة ـ الورود
الجعفرية فى
الصفحه ٧٧ : الاعظم الانصارى والسيد محمد حسن المجدد الشيرازى حتى
برع فى الفقه والاصول والرجال ، عاد الى تستر وصار
الصفحه ٨١ : ١٣٢٢ ه)
هو المولى على
بن فتح الله النهاوندى من كبار الفقهاء واجلّاء تلاميذ
الصفحه ٨٢ :
الشيخ الاعظم الانصارى كان فقيها اصوليا محققا تتلمّذ على الشيخ الاعظم
والميرزا ابو القاسم
الصفحه ٨٣ : الانصارى والشيخ راضى فى النجف كان عالما فقيها ضابطا مستحضرا لمتون
الاخبار والقواعد العامة ومدرسا فى
الصفحه ٨٦ : اليزدى كان من تلامذة الشيخ الاعظم الانصارى فى النجف وكان
ملازما له واصبح عالما وفقيها. مؤلفاته :
مجموعة
الصفحه ٨٩ :
خنفر والشيخ راضى واجازوا له واصبح عالما جليلا وفقيها رجاليا ذكر قصة
دراسته واساتذته واجازاته
الصفحه ٩٠ : فى سنة ١٢٧٩ ه فعاد الى قم وكان معروفا
بالعلم والورع وقام بالتأليف والتصنيف فى الفقه والاصول توفى سنة
الصفحه ٩١ :
الفقه والاصول وصار مرجعا ومدرسا.
من مؤلفاته :
اصالة البراءة
ـ بشرى الوصول الى اسرار علم
الصفحه ٩٥ : النجفى ولد حدود سنة ١٢٥٠ ه
فى بلده وفى سنة ١٢٦٥ هاجر الى تبريز وقرأ المقدمات والسطح فى الادب والفقه
الصفحه ٩٩ :
الزكاة ـ كشف الحجاب فى استصحاب الكر ومطلق الاستصحاب ـ كتاب النكاح ـ ورسائل
كثيرة اخرى فى الفقه
الصفحه ١٠١ : فطنا والمعيا ،
قرأ فيها الفقه والاصول على السيد محمد الشهشهانى والسيد حسن المدرس المشهور ثم
عاد الى
الصفحه ١٠٢ : المهرجين.
اقول : كان رحمهالله ركنا من اركان التحقيق والتدقيق والمؤسس فى الاصول
والفقه وشيخ مشايخنا وكان
الصفحه ١٠٨ :
الثانى
ـ يقول الشيخ محمد حرز الدين : «...
كان فقيها اصوليا متبحرا فى الاصول لم يسمح الدهر بمثله
الصفحه ١١١ :
الفصل الخامس
مختصر فى دور الشيخ الاعظم فى تجديد
الفقه والاصول
بعد رواج مدرسة
المجتهدين