الصفحه ٨٠ : لازمه وكتب دروسه فى الاصول وصار مدرسا وكان له حلقة من الطلاب ويلقى
عليهم دروسا فى الفقه. تصدى لخدمة
الصفحه ٨٥ : الانصارى وصار عالما فقيها
معمرا بلغ من العمر اربعا وتسعين سنة.
من
مؤلفاته : ذخيرة المعاد فى
الادعية ـ كتب
الصفحه ٨٨ : تبريز وكان
عالما فقيها وكان اعقابه : الميرزا ابو الحسن الزنوزى ـ الميرزا راضى الزنوزى ـ فيلسوف
الدولة
الصفحه ٩٦ : الفقه والاصول ثمان سنين واجازه ان يروى عنه
وبعده تتلمذ على السيد حسين الكوه كمري وكان يملى درسه بعد
الصفحه ٩٧ :
الشيخ الاعظم الانصارى وغيره من الفحول وعاد الى بهبهان وصار من الفقهاء
والعلماء ومرجعا للامور وقام
الصفحه ١٠٠ : على الشيخ الاعظم
الانصارى سنتين الى ان توفى الشيخ سنة ١٢٨١ ه ، ثم حضر درس الشيخ راضى النجفى فى
الفقه
الصفحه ١٠٣ : حضر على الشيخ
محسن خنفر كثيرا وعلى صاحب الجواهر والشيخ الاعظم الانصارى ، كان عالما فقيها
اصوليا واشتهر
الصفحه ١٠٤ : ء الاعلام والفقهاء
المشهورين واشتغل بالتأليف واقامة الجماعة فى مسجد آقا بهرام فى شارع پامنار الشهير
يومنا
الصفحه ١٠٥ : الانصارى وكان عالما وفقيها واديبا مشهورا عاد الى خوى ثم انتقل الى تبريز
واشتهر.
١٢٥ ـ موسى التبريزى
الصفحه ١٠٧ :
الفصل الرابع
طلعته المباركة ومن مكارمه واخلاقه الفاضلة
فى تاريخ الفقه
الشيعى ومرجعية الامامية
الصفحه ١٠٩ : غير
مرتب وكثير من ابواب الفقه كذلك وكان سببه انه كان ضعيف البصر جدا. بحيث لا يتمكن
من المطالعة بالليل
الصفحه ١١٢ :
الفقه اجتهدوا فى تأسيس المبادى وتنسيق المسائل واتقان الاسلوب وايضا لهم
ابداع وابتكار فى كثير من
الصفحه ١١٦ : محمد حسين النائينى ـ قدسسره ـ ، وكتبوا فى هذا المجال تقريرات دروسه فى الفقه
والاصول واكثر المكتبات
الصفحه ١٢٦ :
صاحب الذريعة فى موضعين :
الاول ـ قال
تحت عنوان «اصول الفقه» : للعلامة الانصارى الشيخ مرتضى بن
الصفحه ١٣٢ : مرة
اخرى كلامه لكشف الغطاء عن وجه «الفوائد الاصولية» ، قال تحت عنوان «اصول الفقه» :
انه للعلامة