الصفحه ٢٣ : والتأليف وعلاج مشاكل الناس خمس سنين.
ثم قصد المهاجرة
الى العراق سنة ١٢٤٩ ه (١) للبحث والتحقيق ومنعوه
الصفحه ١١٤ : القول مع حرية البحث والانصاف دون العصبية
، كما نرى فى منهجهما على الخصوص فى اسلوب المقدس الاردبيلى ـ قدس
الصفحه ١١ :
القويمة وانظاره العميقة وتمت الدورة ، ونحن قد كنا بقينا عاجزا فى علاج
كثير من مشاكله الفقهية
الصفحه ٨٠ :
ذرية المصطفى ـ قانون العلاج ـ زاد المسافرين ـ رسالة الجدرى. توفى فى سنة
١٣١٦ ه (١)
٨٠ ـ على
الصفحه ١٣١ : المطالب بصورة الفوائد المتشتّتة بهذا الاسلوب علاج اهم المشاكل الاصولية
وتحقيقها التى كانت معركة الآراء بين
الصفحه ١٣٢ : من المسائل المنطقية والكلامية التى علاجها يختص به ،
ويفتح الكتاب ميادين جديدة فى المنطق والكلام
الصفحه ٣٨٦ : بد اوّلا
من معرفة منافاتهما ومعاندتهما ثمّ الرجوع الى الادلة فى مقام العلاج وبطرح ما كان
دليلا ظنيا
الصفحه ٣٩٩ :
وان كان القول به ليس بأبعد من القول بالعينية.
وانّ معنى «تحرك»
عين قوله «لا تسكن» و «صلّ» عين
الصفحه ٣٤٦ :
وبهذا التقرير يندفع
ما ذكره فى القوانين من : «انّ قول الشارع : صلّ مطلق والامر يقتضى الاجزاء فى
الصفحه ٦ : .............................................................. ٤٠٢
حجة القول بنفى
الاقتضاء رأسا فى الضد العام............................. ٤٠٩
حجّة القول
الصفحه ٢١٠ : النهى لا يوجب الفساد وكيف كان فهنا امثلة :
احدها ـ قوله :
صلّ ولا تغصب.
الثانى ـ قوله
: صلّ ولا تغصب
الصفحه ٤٧٩ : بعدم اجزاء غير المامور به عن المامور به لم يكن مفهوما ، وهكذا.
ومنها : انّ
مفهوم الموافقة نحو قوله
الصفحه ١٤٩ : الثمرة على هذا القول ، واخرى فى صحّة هذا القول فى مقابل
الجماعة القائلين به ، وثالثة : فى انّ الوجوب الذى
الصفحه ٢٤٦ :
نعم على القول
بان الامر والنهى متعلقان بالفرد او الماهية ولكن الفرد ايضا واجب او منهى من باب
الصفحه ٢٥١ : ومباحة من
جهة الغصب.
اذا تمهّدت
المقدمات فاعلم انّه قد اختلف فى هذه المسألة على قولين :الجواز مطلقا