الصفحه ٩٣ : واقعي غير عنوان غير المعتبر ، فالنافي هناك للثالث ، إنما هو
معين واقعي مجهول في الظاهر ، فالنافي للثالث
الصفحه ١٠٦ :
المتخاصمين قبول قضائه.
(ولو حكم) الحاكم (على طبق إحدى
الامارتين) أعني احدى الروايتين (في واقعة ، فهل له) أي
الصفحه ١٠٩ : بالتخيير قبل الأخذ بأحدهما لأجل تحيره وعدم الدليل على الترجيح لأحدهما
وبعد الأخذ بأحدهما في واقعة لا يحكم
الصفحه ١١٠ :
واقعة لا يثبت الرخصة بالأخذ بالآخر ، فيكون حجية المأخوذ في الجملة قدرا متيقنا ،
ويشك في حجية غير المأخوذ
الصفحه ١٣ : الحكم الظاهري الواقعي الثانوي ايضا ، لأنّه حكم
واقعي للواقعة المشكوك في حكمها الخ.
وبالجملة :
تارة
الصفحه ٥٦ : تأويلهما ولو) تعذرا (بعيدا).
قوله (تقييد) خبر لحمل (بفرد غير واقع في الاخبار المتعارضة ، وهذا) الجواب
الصفحه ٧١ : سفها وعبثا لأنه لا يفيد حكما ، إذ : التعبد
بصدور : أكرم ، فقط ، أو : العلماء ، فقط غير واقع ولم يترتب
الصفحه ٧٥ : القطعية في الاحكام الشرعية لا يرتكب في واقعة واحدة) أو موضوع واحد.
وبعبارة أخرى :
المخالفة القطعية دفعية
الصفحه ٩٩ : واقعي لأجل حدوث المصلحة ، بل ليست حجيتها إلا من باب
الطريقية.
والبناء على
التخيير حكم ظاهري تعبدي
الصفحه ١٢٤ : مطابقة الواقع ، والتشريع استناد
إلى أن حكم الفلاني واقعي ، وهذا ادخال ما لم يعلم أنه من الدين في الدين
الصفحه ١٨٦ : يدل على أنها حكم واقعي لاحتمال التقية ، فمن
أين القطع؟ فيكون المراد أنه لا ريب فيه بالنسبة الى الخبر
الصفحه ٣٠٦ : عليهالسلام : يحدث الأمر) أي واقعة ، أو مسئلة لا نعلم حكمها (ولا اجد بدا) يعني جاره أي (من معرفته) أي حكم
الصفحه ٣١٤ : معقول واقع في الشرع ، بخلاف التعبد بالعلل فإن فيه نوع من الاستهجان فيمكن أن
الامام عليهالسلام تعبّدنا
الصفحه ٣٢٤ : ، فعلى الثاني فالتورية صدق لمطابقة المراد للواقع الذي ورّى فيه ـ تورية
در او واقع شده ـ بخلاف الصّورة