الصفحه ٣٣٩ : الرأي
، وقالا بعد ذكر محمّد بن شهاب الزهري ، وكلّ واحد من هؤلاء أمام قوم برأسه ليس
تابعا لغيره ، وكانت
الصفحه ٢٩١ : عبد الله بن سنان الثقة ، وبين محمد بن سنان الضعيف ،
ويحتمل ان يقرأ : مزكى ، باسم الفاعل ، فهو أيضا
الصفحه ٣٠٤ : ) من التقية (لا يحتمل إلّا الفتوى) أعني رأي الامام عليهالسلام (والموافق للعامة يحتمل التقية فوجب
الصفحه ٢٩٢ : المسند على المرسل (اذا كان
المرسل ممن تقبل مراسيله) كمراسيل محمد بن أبي عمير ، وهو من الامامية كان معروفا
الصفحه ٣٠١ : وعالما (على غيره) أي على ما يظن بما يرويه ، ولا يجزم به فإذا أخبر أحد الراويين عن الامام عليهالسلام
الصفحه ٣٤٠ : من
غير هؤلاء كسعيد بن المسيب ، وعكرمة ، وربيعة الرأي) أستاذ مالك بن أنس (ومحمّد بن
شهاب الزهري) وهكذا
الصفحه ٣٣٠ : (١) ـ المفسّرة للآية بقوله (ع) : يعني القراءة خلف الإمام
أعني قراءة الإمام والمأموم ـ قرينة على ارادة خلاف الظاهر
الصفحه ١٦٧ :
على بعض المرجحات ، بحيث (فهم منها) أي من القرينة المتصلة (الامام عليهالسلام : إن مراد الراوي
الصفحه ٣١٤ : معقول واقع في الشرع ، بخلاف التعبد بالعلل فإن فيه نوع من الاستهجان فيمكن أن
الامام عليهالسلام تعبّدنا
الصفحه ٣٣٥ :
الواقعية وارادة المخالفة حقنا للدماء ، بل لا خلاف إلّا صوريا فليس الإمام
عليهالسلام أراد حكما من
الصفحه ١٦٥ : الواقعة بالرجوع إلى الامام «ع» كما ذهب
اليه) أي إلى الرجوع
بعد العجز (بعض ، وهذا) أي وجوب التوقف ابتداء ثم
الصفحه ٣٢٣ : الامام (ع)
اتقى ، اذ حين بيانه كان أحد من المخالفين حاضرا في مجلسه ، فقال (ع) : يجوز المسح
على الخفين
الصفحه ١٨٧ : للسؤال ، ولا لبيان الامام «ع» حكمها من غير سؤال
عنها أيضا ، فلا يمكن حمل قوله «ع» : خذ بما أشتهر بين
الصفحه ٢٠٠ : فيشمل خبر غير الامامي
العادل كالعامي والفطحي والواقفي وغيرهم من فرق الشيعة غير الامامية اذا كانوا
موثوقا
الصفحه ٢١٨ : في اخبار الباب ، مع أنه من الجمع العرفي ، بمعنى أنّه
مخالف لقول الامام عليهالسلام ، لان الامام