الصفحه ٣٣٨ :
الموافق («وربّما يستفاد» من قول السائل ـ في المقبولة قلت : يا
سيّدي هما معا موافقان للعامّة ـ أنّ
الصفحه ١٨٠ : السائل :
يأتي عنكم خبران أحدهما يأمرنا ، والآخر ينهانا كيف نصنع؟ ظاهر في أن مورد السؤال
إنما هو مقام
الصفحه ١٨٤ : دليل على فهم السّائل الذي يكون مناط
الاقربية الى الواقع مطلقا كان مجموع الصفات في الراوي أو بعضها
الصفحه ١٠٨ :
ولا أشكال في
أن السائل في أدلة التخيير كان شاكا في أصل الوظيفة ، وأنه لدى تعادل الخبرين ما
يصنع
الصفحه ١٤٠ : ثم يحكونه لمعاوية عليه الهاوية
فيبدّله ، مثلا : سمعوا من حضرته عليهالسلام أنه أجاب السائل بوجوب مسح
الصفحه ١٤٧ :
عليه أيضا قول السائل : وكلاهما اختلفا في حديثكم ، فإنه ظاهر في رجوعهما اليهما
من حيث الحديث والرواية
الصفحه ١٤٨ :
التحكيم الذي هو المفروض في صدر الرواية كما يقتضيه قول السائل : فإن كان كل رجل
يختار رجلا ، فلم يقم دليل
الصفحه ١٦٢ : ما حكم به أعدلهما الخ ، مع أن السائل ذكر أنّهما اختلفا في حديثكم
ومن هنا) أي من جهة أن
الصفحه ١٦٤ : المنصوب خصوصا أو عموما.
وأما قاضي
التحكيم الذي هو المفروض في صدر الرواية كما يقتضيه قول السائل فإن كان
الصفحه ١٦٧ : السؤال كاشف عن أن السائل كان ملتفتا إلى المرجحات التي هي في المقبولة
ولكنه فرض التساوي فيها وحينئذ صحّ
الصفحه ١٨١ : أن كان ظهور الأسئلة نظرا إلى
أن قول السائل : يأتي عنكم خبر أن أحدهما يأمرنا والآخر ينهانا كيف نصنع
الصفحه ١٨٥ : المعنى (فرض السائل : كليهما مشهورين) بمعنى الشهرة في الرواية ،
__________________
(١) الوسائل : الجز
الصفحه ١٩٦ : السائل فيهما ولم يظهر المراد) أي مراد الشارع (منهما إلا
ببيان آخر لاحدهما أو لكليهما).
أما الأول :
كما
الصفحه ٣٠٠ : ، بها قرحة في فرجها ، والدم سائل لا تدري
من دم الحيض أو من دم القرحة ، فقال مرها فلتستلق على ظهرها ثم
الصفحه ٣٣٢ : ، وقال كم آية
تقرأ في صلاة الزوال فقال (ع) : ثمانون ، ولم يعد السائل) السؤال ، ولم يقل ما فهمت المراد