الصفحه ٣٣٣ : .
الأوّل : أنّ البسملة في جميع سور
القرآن ليس جزء منها حتى في الحمد ، بل هي آية مستقلة من القرآن انزلت
الصفحه ٣٠٣ : تجدوا لهما شاهدا من القرآن فخذوا بالمجمع عليه ، فإنه لا ريب فيه
(١) فإن كان فيه اختلاف وتساوت الأحاديث
الصفحه ١٥٨ :
(بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)(١) متشابهة ، والسنة قائمة بأن المراد من القرء هو ثلاثة
أطهار
الصفحه ١٥٧ : الحسن
عن أبي حيون مولى الرّضا ـ عن الرّضا ـ صلوات الله وسلامه عليه قال : من ردّ
متشابه القرآن إلى محكمه
الصفحه ١٧٠ : عن
اختلاف أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مثل : القرآن منه ناسخ ومنسوخ ، وخاص وعام ، ومحكم
الصفحه ٣٣٠ : من الآية فحينئذ يجمع
بين العمل بالرواية الأولى ، وظاهر القرآن بحمله على القراءة خلف الامام في الصلاة
الصفحه ٤٧ : يَطْهُرْنَ)(١) حيث قرء بالتشديد ، من التطهر الظاهر في تحصيل الطهارة
، وهو الاغتسال ، فيحرم المقاربة قبل الغسل
الصفحه ٣٠٠ :
الاحكام
الشرعية) كيف والقرآن
الكريم ـ مع أنه أفصح الكلام ـ يتفاوت الفصاحة فيه حتى قال الشاعر
الصفحه ١٦٩ : الظاهر الذي أريد منه خلافه) أي خلاف الظاهر.
(إذ المتشابه أما المجمل) وهو : ما لا دلالة له ، كما في قوله
الصفحه ١٦٧ :
على بعض المرجحات ، بحيث (فهم منها) أي من القرينة المتصلة (الامام عليهالسلام : إن مراد الراوي
الصفحه ٢٠٥ :
والنص لا تعارض أصلا.
(وكذا الكلام في)
الخبرين ، اذا كانا من قبيل (الظاهر
والأظهر) ألّا أنّه لا
الصفحه ٢٤٩ : الكاشف عن
معناه الحقيقي ما دام لم يثبت بقرينة متّصلة أو منفصلة ارادة خلاف الظاهر منه
فيحمل اللفظ على
الصفحه ٣٧٧ :
القرآن ظاهرا ، والرواية نصّا يجب طرح النّص لأجل مخالفته للكتاب ، لأنّ المراد من
طرح المخالف والأخذ
الصفحه ٣٨٤ :
موردا) من أدلّة الأصول.
وقد عرفت سابقا
أنّ العام الأقل موردا عن العام الآخر ، يعامل معه معاملة
الصفحه ٢٠٩ : بالعمل بهما) اذ ليس العمل بالأصل المطابق لأحدهما عملا باحدهما حقيقة ، لأنّ حجّية
الخبر أنّما يكون من جهة