الصفحه ٣٣٣ : وقرائها سوى حمزة ووافقهم الزهري
وسعيد بن جبير ، وقالون ، وابن المبارك من قراء المدينة وبه قال اكثر
الصفحه ٣٣٩ : وجود الدّاعي إلى تقيّته «ع» منه ، فلا
بدّ من ملاحظة فتاوى العامة في زمان صدور الرواية وأن قضاتهم
الصفحه ٢٩٣ : ص ٢١٤).
(١) الكرخ من احياء بغداد يقع اليوم غربي المدينة ، اشتهر بالاحداث التي
وقعت فيه بين الشيعة
الصفحه ١٩٢ : الرجوع إلى المرجحات
السندية ـ ومعنى اعتبار السند صدور متن الرواية من الامام عليهالسلام ـ ثم الترجيح بها
الصفحه ٢٣١ :
الخبرين (حكما مستمرا من أوّل الشريعة الى آخرها) بمعنى أنّ ظاهر العموم ، هو أنّها من أوّل الشريعة الى
يوم
الصفحه ٣٥٩ : الترجيح بما لا يرجّح الطريق من حيث الصدور ، ويحتمل أن
يكون اشارة إلى أنّ العقل لو فرض أنّه مستقلّ في تقديم
الصفحه ١٦٥ : التمكن
من العلم كالمقبولة الآمرة بالرجوع إلى المرجحات) ابتداء (ثم بالأرجاء
حتى تلقى الامام عليهالسلام
الصفحه ١٧٣ : والأفقهية ، والأورعية ،
والأوثقية ، إلى غير ذلك من المرجحات أيضا كما مرّ.
وثانيا : أنّه
قده رد علم ذلك كله
الصفحه ١٨٣ : الأصدقيّة والاوثقية (كالاعدلية
والافقهية تحتملان لاعتبار الاقربية الحاصلة من السبب الخاص) وهو حصول القرب الى
الصفحه ٣٥٨ :
فالنّظر إلى الواقع لا إلى الطريق و (مثل ما سيجيء
من كلماتهم في الترجيح
بالقياس).
ومن المعلوم
الصفحه ١٨٨ : إنما هو لأجل اقربية مضمون الخبر المخالف
للعامة إلى الواقع من الخبر الموافق لهم ، لأنّه يحتمل في الموافق
الصفحه ١٦٩ : يجوز
المبادرة إلى طرح الخبر المنافي لخبر آخر ، ولو كان) الخبر (الآخر ارجح منه) أي من الخبر الذي تريد
الصفحه ٣٦٥ : أعتبر لتحصيل الأقرب الى الواقع) فصفات الراوي من حيث هي توجب الأقربيّة الى الواقع اذ
الاقربية الى الصدور
الصفحه ٢١٤ : الى الجمع
بينهما الى التصرّف في أحد الطرفين لا بعينه (فلا بدّ من
طرح أحدهما معيّنا للترجيح او) طرح
الصفحه ٣٩٦ :
أحدهما بما يوجب أقربيّته إلى الواقع فإذا كان في أحد الخبرين مزيّة من
الوجوه (الّتي لها مدخل في