الصفحه ٣٣٠ :
للمخاطبين) مثلا : إذا ورد في خبر أنّه يجوز القراءة والتكلّم عند
سماع صوت قارئ القرآن فهو معارض
الصفحه ٣٣٣ : .
الأوّل : أنّ البسملة في جميع سور
القرآن ليس جزء منها حتى في الحمد ، بل هي آية مستقلة من القرآن انزلت
الصفحه ١٥٧ : ما روى عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (قال : انّ الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن) (٢) هذا الكلام
الصفحه ١٧٠ : عن
اختلاف أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مثل : القرآن منه ناسخ ومنسوخ ، وخاص وعام ، ومحكم
الصفحه ٤٧ : يَطْهُرْنَ)(١) حيث قرء بالتشديد ، من التطهر الظاهر في تحصيل الطهارة
، وهو الاغتسال ، فيحرم المقاربة قبل الغسل
الصفحه ٣٠٣ : (برواية رويت عن الصادق عليهالسلام) إذا أتاكم عنا حديثان مختلفان فخذوا بما وافق منهما
القرآن ، فإن لم
الصفحه ١٥٨ :
(بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)(١) متشابهة ، والسنة قائمة بأن المراد من القرء هو ثلاثة
أطهار
الصفحه ١٦٧ : ) لقوله «ع» : أن الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن ، فإن
العمل بالأحدث متعين ، لأنّهما ان كانتا نبويتين فلا ريب
الصفحه ١٦٩ : : والمطلّقات
يتربصن بأنفسهنّ ثلاثة قروء ، فالقرء مجمل لأنه مردّد بين الحيض والطهر (وأما المؤول) وهو : ما لا
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام أو نصدّق كلا الخبرين فكأنّما متواتران ، أو وردا في
القرآن الشريف ، فيحكم باجمال الظاهرين ، أي
الصفحه ٢٠٩ : ، كما أنّه اذا قال الإمام
عليه الصلاة والسلام : تعتدّ المرأة بثلاثة قروء ، والقرء مجمل لأنّه مشترك بين
الصفحه ٢٤٩ : ، (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا
الصفحه ٣٠٠ :
الاحكام
الشرعية) كيف والقرآن
الكريم ـ مع أنه أفصح الكلام ـ يتفاوت الفصاحة فيه حتى قال الشاعر
الصفحه ٣٧٧ :
القرآن ظاهرا ، والرواية نصّا يجب طرح النّص لأجل مخالفته للكتاب ، لأنّ المراد من
طرح المخالف والأخذ
الصفحه ٣٨٤ :
__________________
(١) وهي صحيحة عليّ بن مهزيار ، قال قرأت في كتاب لعبد الله بن محمّد إلى
أبي الحسن عليهالسلام اختلف اصحابنا