الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين كما هو أهله. وأشهد أن لا إله إلا الله جل جلاله
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على محمد وآله الطيبين
الصفحه ٦٥ : مخاطبا والملاك كان فى الواقع باقيا نعم بعض المقررين لبحث
بعض الاعاظم قال ان السيد اليزدي أعلى الله مقامه
الصفحه ٧٩ : ، حيث انه ليس مكلفا له بما قلنا ، فالقول بانه
بواسطة الاغتراف والعزم على المعصية يكون قادرا منه ليس بشي
الصفحه ٤٤ :
ثم استشهد (قده) بعدة
فروع فقهية لاثبات مدعاه قال ان الذي لم يقل بالترتب لا مناص له إلا القول بتلك
الصفحه ٦٠ : المولوي
لا بد أن يكون له داعوية للمكلف فاذا لم يترتب على عصيان الأمر عقاب لا يكون له
داعوية لأن أكثر
الصفحه ٨٢ : بد أن تكون موضوعا لفعلية خطاب المهم المقدم مع ان
عصيان الأهم متأخر من ظرفه فكيف يكون موضوعا له مضافا
الصفحه ١٠ :
دون نظر له بتقديم أحدهما على الآخر حتى يصير طوليا بخلاف باب التزاحم لانه
يستكشف فيه عن تعلق
الصفحه ٦١ : زائدة
فالأمر لم يأت بشيء زائد مما يحكم به العقل بخلاف الأمثلة المذكورة حيث انه يكون
له استقلال في
الصفحه ٨٨ : المذكورة لتصحيح الترتب ان له اطلاق بمقتضى طبعه يشمل على حالهما ، بمعنى
انه يكون باعثا للمكلف إلى اتيانه
الصفحه ٤٦ :
فيتوجه إليه خطاب تمم في صلاتك مع قصر وليس له دافع.
فانه يقال ان
المسافر على الفرض قسمان وصنفان : قسم
الصفحه ٦٢ : على إتيانه كلهم مجتمعا كغسل الميت ودفنه.
نعم كان ينبغي
له ان يستثنى بعض الواجبات الكفائية كصلاة
الصفحه ١٨ : بذلك رد العلامة أعلى الله مقامه المصوبة من أنه يلزم على قولهم ان
يجعل العلم لنفسه موضوعا حيث انهم
الصفحه ٢٤ : التكليف فوائد كثيرة يذكر في محله ان شاء الله فلا يصير
لغوا.
ثم قال فلا يرد
علينا من انه من قال بالترتب
الصفحه ٣٤ :
ولكن فيما نحن بصدده فى زمان واحد وتعلم إن هذا ليس فارقا حيث ان ملاك المحالية في
التضاد هو الاجتماع