الصفحه ١٤ :
حيث ان اللفظ حاك عن ارادة المتكلم إلا أن ينصب قرينة على خلافها داخلية
كانت أم خارجية كما في
الصفحه ١٣ : الوجوب أو الايجاب أو غيرهم وليس الحكم والايجاب عند العقلاء
إلا هذه الارادات والكراهات المبرزة للمولى
الصفحه ٨ :
الترتب صحيحا على فرضه إلا من الترتبين غير الصحيحين وإلا ان كانت المسألة
في التعارض معتبرا لازمه
الصفحه ٢٢ :
واحد فمبتن على مبناه ايضا من ان الاحكام تكون امورا اعتبارية مجعولة لا
فعلية فيها إلا بعد حصول
الصفحه ٢٣ : إلى وجدانه ونظر بعين الانصاف وأما قوله فى الارادة
التشريعية بأنها أيضا كالتكوينية إلا أنها لا بد أن
الصفحه ٧ :
وإلا يلزم أن يقال أن التخيير في المثال عقلي ولم يقل به أحد.
وإن كان التضاد
والمحالية من جهة أصل
الصفحه ٢٩ : الاتيان به ولذلك يقولون
ان الماهية من حيث هي ليست إلا هي لا موجودة ولا معدومة بمعنى انها تكون لا بشرطا
من
الصفحه ٤٢ :
نعني من المحالية في اجتماع الضدين إلا هذا لا من باب مقدمية عدم احد
الضدين للآخر ليس بقادر على
الصفحه ٥٠ : فنقول إن الواجب المشروط عبارة عن جميع أنحاء تروكه الا الترك
الذي مسبب من عدم شرطه فان الشارع مثلا قال ان
الصفحه ٥١ : شرطا لفعلية وجوب الصلاة وقلنا ان المشروط يقتضي المنع
عن جميع انحاء تروكه الا تركه الذي مسبب من الازالة
الصفحه ٥٥ : يكون في رتبة عدمه ايضا فوقوع وجوب
الصلاة التي يكون مشروطا لعصيان الاهم ووجودها لا يكون إلا بمرتبتين أو
الصفحه ٥٦ :
أيضا فى الخارج العمل لكلا الخطابين ولا مانع من الامتثال بهما الا توارد
الخطابين فى رتبة واحدة
الصفحه ٥٨ : وان كان يشمله بما هو في حال الارادة إلا انه على نحو
القضية الحينية فيكون الامر بالاهم لا اقتضا
الصفحه ٥٩ : للعلامة الحائري (قده) من ان الترك آني وكذلك فعلية خطاب
المهم أيضا وإلا يلزم تركب الزمان من أجزاء لا تتجزى
الصفحه ٦٠ : العباد إلا الاوحدى منهم والأئمة والانبياء عليهمالسلام يطيعون الله خوفا من النار وطلبا للجنة فاذا لم يكن