الصفحه ١٠ : إرادته أولا بالأهم ثم لولاه بتركه أو امتثاله تكون إرادته
بالنسبة الى المهم فعلية في حق المكلف فيصير طوليا
الصفحه ٧٠ : منجزا في حقه فكما انه ارتفع محذور اجتماع الحكمين في مورد
واحد ، ففي المقام اولي لان موضوع الحكمين هاهنا
الصفحه ٤ : وجودهما في زمان واحد
وكان أحدهما أهم والآخر مهما هل فى ظرف عصيان الأهم يكون خطاب المهم فعليّا فى حق
المكلف
الصفحه ٣٦ : الحق عن لسانه. ليت شعري كيف اشتبه الحال ولم يتفطن بذلك.
وأما ثالثا
فانه لو قلنا انه مقيد للصورتين
الصفحه ٤٧ : ان فى الآن الحاضر صار خطاب أد الدين مع خطاب الخمس فعليا فى حقه وليس طلب
الجمع فى شيء ففيه.
أولا انه
الصفحه ٥٨ : طلب المهم فعلي في حق المكلف كذلك طلب
الصفحه ٥٩ :
الأهم أيضا لتمكنه من الاتيان به ولو بالواسطة فيكون كلا الخطابين منجزا في
حقه في هذا الزمان المضيق
الصفحه ٦٦ : فحينئذ عند
الاتيان بالجهر فى موضع الاخفات مثلا لا يكون أزيد من حكم واحد في حقه تابع لملاكه
الواقعي فيكون
الصفحه ٧٧ :
وفعليا في حقه غاية الامر لعدم علمه به لم يكن منجزا له ، ففي الواقع خطاب
الصلاة مثلا يكون مترتبا
الصفحه ٧٨ : حقه وعند عدمه لا يكون كذلك ، وبالجملة يقع الترتب
بينهما عند جهل المكلف بالحكم أو الموضوع في المفروض
الصفحه ٩٠ : المتلازمين المتزاحمين من أقسام التزاحم أو لا؟ كوجوب استقبال
القبلة وحرمة استدبار الجدي مثلا ، الحق انه لا
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على محمد وآله الطيبين
الصفحه ٣ : .
(أما بعد)
فيقول العبد المذنب المحتاج إلى عفو ربه الغافر الأكبر (الوحيدي الهمداني) ابن
محمد باقر المسمى
الصفحه ٩١ : ربه الغني : علي أكبر ابن
محمد باقر الوحيدي الهمداني عفى عنهما.