الصفحه ٩٠ : الكتاب وتكون لهم نفس معاملة اليهود والنصارى فى
الإسلام.
ومن ناحية أخرى
لا يعترف الصابئون بالأنبياء لأن
الصفحه ١٧ :
إذا «فبول» يرى
أن محمدا كان يعرف القراءة والكتابة ولكنه فقط لم يقرأ التوراة مباشرة وإلا لما
كان
الصفحه ٥٣ : » معناها «الأخير»
نقول : خاتم القوم أو خاتمتهم ومعناها أخرهم ، والخاتم من كل شىء أخر أجزائه «لسان
العرب
الصفحه ٧٥ : القديم (المرجع السابق ص ٦٢٥).
(أ) هذا الزعم
خاطئ ، لأن إله العهد القديم هو فقط إله إسرائيل ، وإسرائيل
الصفحه ٨٨ : يتفقون بلا شك مع «المعمدين اليومين» لأن هناك كتابا آخرين
كثيرين ، وخاصة من اللغة اليونانية كانوا قد ظهروا
الصفحه ١٧٨ : بأسماء أنبياءهم وقد يسمهم.
ويقول آخرون أن
هارون (فى هذه الآية) هو هارون أخو موسى ومريم تسمى أخته لأنها
الصفحه ١٧٩ : النبى وهو أن المقصود ليس هارون أخو
موسى ولكنه رجل صالح من قوم مريم.
ولكن فخر الدين
الرازى فى تعليقه
الصفحه ٤٤ : مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ)(١).
قال الله تعالى
: (وَإِذا أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللهِ وَجاهِدُوا
الصفحه ١٨٣ : مكتوبا فى
التوراة بعد خروج موسى وبنى إسرائيل من البحر وغرق فرعون وقومه فيقول القرظى «عندئذ
قامت مريم ابنة
الصفحه ١٨ : يُؤْمِنُ بِاللهِ وَكَلِماتِهِ
وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)(٣).
إذا ليس ثمة
ريب فى أن النبى
الصفحه ٣٧ : عن أسلافه ، فإن سورة إبراهيم الآية (٥) تأمر موسى بأن
يذكر قومه بأيام الله وهى تعبير معناه حسب السياق
الصفحه ١٢٤ : ، وفى الواقع إنه حين قسم العهد المكى كله إلى مراحل
بدلا من ثلاث فترات صغرى فإنه يعتبر قد زاد المشكلة
الصفحه ١٥٨ : الطاهر لمريم.
(ب) حين يزعم
أن المحمديين يتلون مزامير داود مثل المسيحيين فهذا محض زيف لأن المحمديين لا
الصفحه ١٧٠ : والد موسى وهارون لأنها تنحدر من جهة أمها حنة من عائلة هارون أى من العائلة
الكهنوتية فيما يقول الإنجيل
الصفحه ١٨٥ : عن مؤلف مسلم ، لأن جاد جنولى يعزوه إلى المسلمين يجب علينا إذا أن نبحث فى
جانب المؤلفين المسلمين لا