الصفحه ٨٣ : والأئمة عليهمالسلام كانوا يحتجون على
مخالفيهم في الإمامة بالقرآن ولو كان علم القرآن في آياته وبيناته
الصفحه ١٥ : الماضي باستدلال الإمام عليهالسلام واستعماله تأسيا بالنبي صلىاللهعليهوآله كما في غير واحد من الأخبار
الصفحه ٦٩ : التسعة من ولد الحسين وإن
الحسن والحسين إمامان مع كونهما أخوين ولا يجتمع الإمامة في أخوين إلا فيهما صلوات
الصفحه ٨٥ :
الأمة إذ اجتمعت على قول فلا يكون قول المعصوم خارجا عنه لأنه هو سيدها ورئيسها
ومدرك الحجية هو قول الإمام
الصفحه ٨٦ : على قول في عصر ولم يكن في كتاب العزيز
والأحاديث ما يدل على خلافه تعين أن يكون حقا وإلا لوجب على الإمام
الصفحه ٩ :
لكونها أساسا لمطالبنا الآتية.
٣ ـ فصل قد استدل
الإمام عليهالسلام في الروايات الصحيحة أو المعتبرة
الصفحه ١٦ :
للإمامة بمقتضى
الآية الكريمة وهذا هو الموضوع في الآية وهذا لا ينافي ما ذكرناه.
الكلام في
الصفحه ٢٩ : به لا يهتم بالآثار النبوية والأحاديث الإمامية ويزعم أنها قشريات
موهونة فتركت تدريسها تمسكا بالأئمة
الصفحه ٥١ : باب اشتراك التكليف فلذا قال الإمام عليهالسلام إن الآيات القرآنية لا تموت بموت الأشخاص وقال أيضا إن
الصفحه ٥٦ : وكذا
الروايات الصادرة عن إمام وكذا الروايات المروية عنهم عليهمالسلام كانت مختلفه زمانا ومكانا باختلاف
الصفحه ٧٢ : سخي بالذات وبعض منهم بخيل وبعض
منهم حليم وبعضهم بخلاف ذلك وهكذا سائر الصفات وقد سئل عن الإمام عمن كان
الصفحه ٨٠ : ء بأنواره
والاستشفاء به وفيه شفاء لكل الأمراض ومن أكبر الداء ومن جعله أمامه قاده إلى
الجنة وأن من جعله خلفه
الصفحه ٨٧ : الفتوى فإن ذلك يكشف عن قول
الإمام عليهالسلام وقد وصل إليهم ولم يصل إلينا أو عن دليل معتبر لو وصل
إلينا
الصفحه ٩٦ :
قوما حتى يبين لهم
ما يتقون هذا مع أن هذه الروايات صادرة فيما أمكن المراجعة إلى الإمام مثل أن يقول
الصفحه ١٠٦ : محل
ابتلاء لنا إلا الفرد الذي يقع في أيدينا ولا نعلم إجمالا بوجود الحرام فيه ولذا
قال الإمام