الصفحه ٨١ :
الآية ولو كان ما
زعموا صادقا لكان قول الله (والعياذ بالله) كذبا لأنهم يقولون إن القرآن ما يسر
الصفحه ٨٢ :
دليل على أنه من عند الله وأيضا من جملة وجوه إعجاز القرآن الفصاحة والبلاغة وهما
لا يعلم ولا يعرف كل
الصفحه ٨٣ :
يأمرنا نبينا
بالتمسك بالقرآن ومن لا يعرف منه شيئا فكيف يمكنه التمسك له.
ومنها أن أمير
المؤمنين
الصفحه ٨٠ :
فاتضح أن اليمين والشمال مضلة والجادة الوسطى هي الطريقة الحسنى لأن علم القرآن
كله متشابهه ومحكمه ورموزه
الصفحه ٧٩ : الأحكام عن الآيات الشريفة القرآنية
لأن القرآن لا يعرفه إلا من خوطب به وهو النبي وأوصياؤه
الصفحه ٩٣ : ينقل
عنه فافهم والله العالم.
فيما خالف القرآن من الأخبار
١٥ ـ فصل قد وردت
روايات كثيرة في رد
الصفحه ١٣١ : المستفيضة أو
المتواترة بطرح الأخبار المخالفة للقرآن حتى قال عليهالسلام ما جاءك من بر أو فاجر يخالف كتاب
الصفحه ٢٩ : ما يتدبر هذا الجاهل
بالآيات إلهية أم على قلوب أقفالها يعلم أن القرآن المجيد يبين المراد من الحكمة
الصفحه ٥٢ : يستفاد
صريحا من الروايات الكثيرة المتواترة في ذم من يتمسك بالقرآن من دون تمسك بالأئمة
الهداة المهديين
الصفحه ٦٨ : حجية النقل بعد معرفة الصانع ومعرفته
حجيته بالبرهان اللامع والنور الساطع فلذا لم يتمسك في القرآن المجيد
الصفحه ٧٦ :
قالوا إنه لا
تشابه في معناه وإنه يفسر بعضه بعضا وما دروا أن علم القرآن بحر عميق لا يحيط به
إلا
الصفحه ٧٧ : أعظم إعجاز القرآن المبين كما هو واضح لمن له طبع سليم وفهم مستقيم لأن البشر
لا يقدر في أمثال هذه الأمور
الصفحه ٧٨ :
من المتشابه.
وثالثا أنه لو كان
كذلك لكان أكثر القرآن الذي ذكر فيه اسم الله عزوجل ويوم القيامة
الصفحه ٨٩ : ء
ومن يسكن القرى والبلدان أو البوادي لأن ذلك لم يكن ممكنا بطريق العادة وما جرت
طريقتهم في التبليغ الأعلى
الصفحه ١٣٣ : يكون
أحدهما مخالفا للقرآن دون الآخر الموثوق به فيأخذ بالحجة دون الآخر فإن ما ليس حجة
لا يتعارض ما كان