الصفحه ٢٨ : الدائمة والشقاوة
الأبدية.
وقد قال لي سيدنا المعظم آية الله
الخوئي دامت بركاته العالية إني كنت برهة من
الصفحه ٧ : بينهم والأنبياء عليهمالسلام لم يبعثوا إلا بلسان قومهم كما دلت عليه الآية الشريفة (وما
أرسلنا من رسول
الصفحه ٨٠ : بآرائهم وحسبوا
أنهم علماء عالمون بكتاب الله ومستغنون بآرائهم عن أوصياء رسول الله ففسر والقرآن
بآرائهم
الصفحه ٥٢ :
والتتبع عن العام
والخاص والمطلق والمقيد وغيرها وأيضا قد أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١١ : مدركها فنصوص
مستفيضة منها ما في موثقة زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام أن سمرة بن جندب كان له عذق في حائط
الصفحه ٦٧ : الحقيقة بين الأصوليين وبعض الأخباريين لو كان فهو لفظي والمرجع عندهم جميعا في
الحقيقة هو اليقين وعليه العمل
الصفحه ٤٢ : قلت قطع أربعا قال عشرون
قلت سبحان الله يقطع ثلاثا فيكون عليه ثلاثون ويقطع أربعا فيكون عشرون كان يبلغنا
الصفحه ٢ : ابتلوا به بسبب إطالته وإني (وإن كنت ممن لا يعتنى بقوله) توكلت على الله
وأقدمت على هذا الأمر الذي فيه رضا
الصفحه ٥٩ : عن حكيم متعال
وهذا مما يفهمه الصغير والكبير بفطرته وجبلته التي فطر الله الناس عليها كما قلنا
في أول
الصفحه ٨١ :
الآية ولو كان ما
زعموا صادقا لكان قول الله (والعياذ بالله) كذبا لأنهم يقولون إن القرآن ما يسر
الصفحه ١٢٢ : ء الجاري الذي يشك في بقاء جريانه فإن الأفراد المتدرجة
في الوجود منه ولو كان يزول آنا فآنا ولكنها في نظر
الصفحه ١٢٦ : تجيبونهم هو جوابنا.
ورابعاً انا انما
نعتقد بنبوت الانبياء السابقين بالدلائل التي اقام الله عليها وهذه
الصفحه ١٠٤ : التكليف إليه لا تتم الحجة بالنسبة إليه كما إذا علم أن
آنية معينة من إنائه وإناء الأمير نجس فإنه لو كان
الصفحه ٨٥ : أقوالهم ولم يتفق لأحد من
المدعين للإجماع هذا العلم بالحس والمشاهدة ـ ولقد أجادوا (رضوان الله عليهم) في
حسن
الصفحه ١٢٧ : معارضا باستصحاب طهارة الماء ولو كانا في عرض واحد وكان العمل بهما
مخالفا للتكليف الفعلي المعلوم إجمالا كما