الصفحه ١٣٢ : بأن الله يرى في الآخرة أو يحيط به مكان لظواهر هذه الآيات وأمثالهما فإن
علمنا تفسير هذه الآيات الكريمة
الصفحه ٥١ : مقصودهم من الخطاب ليس المشافهين حسب فخطاب الله في
فرقانه المجيد وكلام الله المنزل من العزيز الحميد لإرشاد
الصفحه ٨١ :
للذكر ولا نعلم شيئا إلا من بعد تفسيره من الأئمة عليهمالسلام فلا معنى لقوله فهل من مذكر وأيضا قال الله
الصفحه ٨٢ : يلتزموا حضوره ويسألون عن تفسيرها ومنها أنه وردت
روايات مستفيضة أو متواترة في عرض الروايات الواردة على كتاب
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوآله وأنهم هم أهل الذكر الذي أمر الله بالرجوع إليهم وفيه أنا
نقر ونشهد أن علم الكتاب كله لديهم وأنه لا
الصفحه ٣٨ : والإبرام فيها وكلها لا طائل في بحثها
وتفسيرها اللفظي المراد منها معلوم لكل من له أدنى تحصيل وتعلم وفيها
الصفحه ٥٥ : حديث يخالف كتاب الله أو الرواية المتواترة يطرح
الحديث ولو كان راويه عدلا واحتمل التأويل والتوجيه في
الصفحه ٥٢ : بالتمسك بالكتاب والعترة والكتاب له عمومات ومطلقات وما
يخصصها ويقيد هما في الأحاديث المروية عن العترة
الصفحه ١٣١ : للمتعارضين بعد صدق المتعارضين
عليهما والله العالم.
في تعارض الخبرين
٢٨ ـ فصل إذا فرض
أن الدليل القطعي
الصفحه ٧٦ : الله وخلفاؤه وحججه بتعليمه لأنه كتاب من الله العزيز العليم لأن يستفيد منه
جميع خلقه بحسب مرابتهم فما
الصفحه ٦ : ميزانا لكل من ساءله أما ترى أن صاحب المعالم
(قدس الله سره) مع كون كتاب المعالم من الكتب المبسوطة في أصول
الصفحه ١١ : وأما إذا استعمل في غير المعنى
المعين له فلا بد أن يكون ذلك لمناسبة وعلاقة يصح بها تنزيله منزلة معناه
الصفحه ١١١ : بعون الله وتوفيقه فلا بأس بالإشارة إلى قاعدة الضرر على الاختصار.
الكلام في قاعدة الضرر
فنقول أما
الصفحه ١٢٧ : الحقيقة أنما نعمل باليقين فاليقين ينقض باليقين فإن شئت قلت إن دليل اعتبارها
بتنزيلها منزلة اليقين حاكم أو
الصفحه ١٥ : مقتوليته يوم العاشوراء في الأيام
الماضية والقرون السابقة حقيقة كما أن إطلاق المقتول على من يقتل غدا أو حالا