الصفحه ٢٢٩ :
تضلوا» فأمر بالتمسك بالكتاب وأهل البيت.
ومنها : الأخبار
الكثيرة الآمرة : «يعرض
كل حديث على كتاب
الصفحه ٦٣ : ، ومن الأمارات والأصول ،
ومن مثبتات الأحكام ومسقطاتها فيدخل في التعريف حجيّة نصوص الكتاب والأخبار
الصفحه ٢٢٨ :
الكتاب والقرآن والمصحف والفرقان
هذه الألفاظ
الشريفة حقيقة بالفعل في الكلام الذي (نَزَلَ بِهِ
الصفحه ٢٤٠ :
وموافقة الكتاب
والسنة والأصل وحكم العقل وكذا موافقة الشهرة الفتوائية ترجح المضمون والمعنى
المراد
الصفحه ٢٦٤ : الأدلة الأربعة بعد الفراغ عن دليليتها فالموضوع ظاهر الكتاب الثابت
حجيته والسنة المفروغ عن حجيتها ، وعليه
الصفحه ٨٩ : ذلك الدليل وجوب العمل بكل ظن تعلق بثبوت
الأحكام الواقعية أو بسقوطها سواء حصل من ظواهر الكتاب والسنة أو
الصفحه ١١١ : الراوي وشهرة
الرواية وموافقة الكتاب ومخالفة العامة ونحوها ، وإما أن يكونا متفاضلين فيها
فيكون مثلا راوي
الصفحه ١٨٠ : ظواهر الكتاب وخبر
العدل ونحوهما فإنه لا يسمى بعلم الفقه بل هو علم الأصول والمراد من الأحكام الشرعية
أعم
الصفحه ٢١٣ : فوق طاقتهم».
وأما القسم الثالث
فالذي يستفاد من الكتاب والسنة واستقر عليه كلمات الأصحاب رضي الله عنهم
الصفحه ١٢ :
وها نحن نشرع في
مطالب الكتاب على ترتيب حروف أوائل المصطلحات ليسهل الوصول إليها مستمدا من المحسن
الصفحه ٣٦ : المستصحب في السابق إما
أن يكون دليلا شرعيا لفظيا كظاهر الكتاب والسنة أو يكون إجماعا قوليا أو عمليا أو
يكون
الصفحه ٤٨ : عقاب الحكيم بلا بيان ومؤاخذته بلا برهان.
والدليل على
البراءة الشرعية :
أولا ظاهر الكتاب
كقوله تعالى
الصفحه ٤٩ :
الثاني
: أدلة البراءة الشرعية من حيث عمومها للشبهة الوجوبية والتحريمية مختلفة
فالإجماع والكتاب
الصفحه ٧٥ : ،
كغالب الأوامر الواقعة في الكتاب والسنة فإذا أمر المولى بالصلاة والصيام وحصل من
العبد امتثال ذلك الأمر
الصفحه ١٥٣ : السببي عدم بقاء الموضوع للمسببي وكونه محكوما بل قد تعرضنا في بعض مواضع
الكتاب لتقريب وروده عليه.
وهذا