الصفحه ١٥٥ : أقسام
ثلاثة :
الأول : الشهرة الروائية وهي اشتهار نقل الرواية بين أرباب
الحديث ورواته القريبين من عهد
الصفحه ١٤١ : على الأعم من الحاكي والمحكي ويرادفه الخبر.
وأما الحديث القدسي
: فهو كلام الله تعالى غير المنزل على
الصفحه ٤٨ : » في حديث الرفع : «رفع عن أمتي ما لا يعلمون» فإن الإيجاب والتحريم المجهولين من قبيل ما لا يعلم
فيكونان
الصفحه ٢١٣ : ... «الله أكرم من أن يكلف
الناس ما لا يطيقون».
وخبر الاحتجاج ...
«وذلك
حكمي في جميع الأمم أن لا أكلف خلقا
الصفحه ١٤٣ : ء فالصحيح كل حديث قابل للاعتماد عليه فيعم الحسن
والموثق كما سيجيء.
ومنها : الحسن وهو ما كان جميع رواة
الصفحه ٢٢٩ :
تضلوا» فأمر بالتمسك بالكتاب وأهل البيت.
ومنها : الأخبار
الكثيرة الآمرة : «يعرض
كل حديث على كتاب
الصفحه ٣ : المعاني الأولية وحصل لها وضع
تخصصي أو تخصيصي في المعاني الحديثة.
فأنتج ذلك تعسر
إدراك المقصود منها
الصفحه ٨ :
سترا فيما بينه
وبين النار.
وأنه من جلس مجلسا
يحيا فيه أمر الأئمة «عليهمالسلام» لم يمت قلبه يوم
الصفحه ٦٣ :
المتواترة وهي مفيدة للقطع ، وحجيّة ظواهر الكتاب وأخبار الآحاد وهي تفيد الظن
ويدخل أيضا الحديث والإجماع
الصفحه ١٢٧ :
حكومة بنحو تضييق دائرة الموضوع من المحكوم.
ولعل إلى هذا
القسم ينظر كلام الشيخ قدسسره في رسائله حيث
الصفحه ١٢٨ :
الحديث رافعا
لموضوع دليل حرمة الخمر تعبدا وهو معنى الحكومة.
ومنها : حكومة
الأمارات على
الصفحه ٦٧ : الاستقلاليان في الشبهة الوجوبية ومثاله ما إذا علم المكلف بفوات صلوات منه وشك في عددها
وأنها ثلاث أو أربع ، فهو
الصفحه ٢٩٦ :
السببية
والطريقية .......................................................... ١٣٨
السنة
والحديث، وتقسيمها
الصفحه ٧ :
وأنس في الغربة.
وأن الكلمة من
حكمة يسمعها الرجل فيقول أو يعمل بها خير من عبادة سنة.
وأن بابا
الصفحه ٩ :
وأنه أوحى الله
تعالى إلى النبي الأعظم «صلىاللهعليهوآلهوسلم» : أنه من سلك مسلكا يطلب فيه العلم