الصفحه ٣٧٣ : ، هذا والله العالم ومنه
التوفيق وبه الهداية.
الحمد لله ربّ
العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله
الصفحه ٣٧٩ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيّبين
الصفحه ١٣ : الطيّبين
الطاهرين. واللّعنة الدائمة على أعدائهم أعداء الدّين.
وبعد ، فيقول
العبد الآثم محمّد باقر جمال
الصفحه ١٧٣ :
جريان قاعدة الفراغ في الاولى من الاولى ، للزوم عدمها في فرض وجودها ، حيث
إنّ فرض وجودها موجب
الصفحه ٦ :
بسماع اسمه ، فكيف بتذكّر أيّام كنّا في خدمته ، وكان يفيض علينا من سيل علومه
المتدفّق ، وكنّا نشرب
الصفحه ٣٢ : صدرها من حيث فرض العلم بأنّ السجدتان فاتتا من الأولتين ، أو العلم بأنّهما
فاتتا من الأخيرتين ، أو العلم
الصفحه ٣٩٢ : إليها ، لا تنشأ من ناحية اعتبار كلّ أمر وجوديّ أو عدميّ اعتبر في الصلاة
جزءا أو قيدا ، إلّا من ناحية
الصفحه ٦٢ : قبل عروض شيء من المنافيات التي تبطل الصلاة عمدا أو سهوا.
(٢) وإمّا أن
يكون بعده.
وعلى التقديرين
الصفحه ١٧٤ :
الثانية ، أو في خصوص الأوّل من الاولى ، على ما زعمه ، ويبقى فيها احتمال
عدم الإتيان بها ، وهو
الصفحه ١٨١ :
فإن كان ما
يحتمل فواته من الركعة الثانية السجدتان ، ومن الركعة الاولى السجدة الواحدة ،
فعليه
الصفحه ٤١١ :
وأمّا
التسليمة : فبناء على
ما هو الحقّ من وجوبها في الصلاة ، وكونها الجزء الأخير منها ، بحيث
الصفحه ٥١ :
وأمّا مع فرض
الإتيان بالتسليم مبنيّا على زعم التماميّة ، فلا محلّ للتمسّك بالعقد الأوّل من
الحديث
الصفحه ١٧١ :
القول
الأوّل : ما قيل من
أنّه في جميع فروض المسألة ـ أي سواء كان الشكّ بعد الفراغ عن الصّلاة ، أو
الصفحه ١٨٠ : الثالثة أنّه فاتته سجدتان من الاولى والثانية :
إمّا كلتيهما
من إحدى الركعتين.
أو كلّ منهما
من ركعة
الصفحه ٤٢٢ : بالصحّة وإتمام الصلاة وسجدتي
السهو للسّلام الزائد في الأوّل ، والحكم بالبطلان في الثاني ، وأنّ المتحصّل من