الصفحه ٧٣٥ : ، ووالدته ، وعشيرته ، ووطنه ،
وظن من طول المدة ، أنهم قد تناسوا ما صدر منه. (وَسارَ بِأَهْلِهِ) قاصدا مصر
الصفحه ٩٦٩ : حالة من أحوال من ادّعى لنفسه الإيمان ، وليس به ، فإنه إما أن
يكون ذلك تعليما ، وقد علم أنه عالم بكل شي
الصفحه ١٢٧ : بما تواترت به
النصوص ، من خروج من في قلبه أدنى مثقال حبة من خردل من الإيمان ، من النار. ومن
استحقاق
الصفحه ٦٠ : ، الذين زعموا أن الذي منعهم
من الإيمان بك ، أن وليك جبريل عليهالسلام ، ولو كان غيره من ملائكة الله
الصفحه ٨٤٩ : زاحم حبّه حبّ ربه.
[١٠٧] فلما
قدّم حب الله ، وآثره على هواه ، وعزم على ذبحه ، وزال ما في القلب من
الصفحه ٤٤٦ : . ومنها : أن ذلك من لوازم الإيمان ،
وآثاره ، فإنه رتب العمل به على وجود الإيمان ، فدل على أنه إذا لم يوجد
الصفحه ٤٧١ : ، جرى منها ما جرى ، بسبب انفرادها بيوسف ، وحبها الشديد له ، الذي ما
تركها ، حتى راودته تلك المراودة
الصفحه ٢١٣ : يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا
يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ). وهذا من ضعف الإيمان
الصفحه ٢٨٢ : ، أو يطلب مني أمرا لست أدعيه. وهل يلزم الإنسان ، بغير
ما هو بصدده؟ ولأي شيء ـ إذا دعوتكم ، بما يوحى
الصفحه ٤٩ : بِعَهْدِي) وهو ما عهده إليهم من الإيمان به ، وبرسله ، وإقامة
شرعه ، (أُوفِ بِعَهْدِكُمْ) وهو المجازاة على
الصفحه ٢٢٤ : المؤمن ، من علوم الإيمان وأعماله. فإنه كلما وصل إليه نص ،
وفهم معناه ، واعتقده ، فإن ذلك من المأمور به
الصفحه ٢٤٩ : باب أولى.
[٣٥] هذا أمر
من الله لعباده المؤمنين ، بما يقتضيه الإيمان ، من تقوى الله ، والحذر من سخطه
الصفحه ٤٥ : تعالى إضلالهم لعدم
صلاحيتهم للهدى ، كما اقتضى فضله وحكمته هداية من اتصف بالإيمان ، وتحلى بالأعمال
الصفحه ٨٠ : تقتضي تمييز أهل الخير من أهل الشر. هذه فائدة المحن ، لا إزالة ما
مع المؤمنين من الإيمان ، ولا ردهم عن
الصفحه ٦٥٦ : لو تدبروه ، لأوجب لهم الإيمان ، ولمنعهم من الكفر ، ولكن المصيبة ،
التي أصابتهم ، بسبب إعراضهم عنه