الصفحه ٤٣٥ : الملأ ، الذين اتبعوا كل شيطان مريد ، اتخذوا آلهة من
الحجر والشجر ، يتقربون إليها ويسجدون ، فهل ترى أرذل
الصفحه ٦٢٨ : الجهل ما عندهم من العلم شيء
، وغاية ما عندهم ، تقليد أئمة الضلال ، من كل شيطان مريد ، متمرد على الله
الصفحه ١١ : كل مريد لاقتناء كتب التفسير أن لا تخلو مكتبته من هذا التفسير القيم.
وأسأل الله
تعالى أن ينفع به
الصفحه ١١٣ : لا
تَعْلَمُونَ) ، فامتثلوا أمر من هو عالم بمصالحكم ، مريد لها ، قادر
عليها ، ميسر لها من الوجه الذي
الصفحه ٢١٨ : جرى عليهم ، من
توليهم عن ربهم وفاطرهم ، وتوليهم لعدوهم المريد لهم الشر ، من كل وجه. ولهذا قال
الصفحه ٣٠٨ :
شيء ، وخاف على نفسه التلف. (غَيْرَ باغٍ) أي : مريد لأكلها ، من غير اضطرار. (وَلا عادٍ) أي
الصفحه ٣٢٨ : ،
وتكبر عن الانقياد للمرشدين والنصحاء ، وانقاد قلبه وقالبه ، لكل شيطان مريد ، ووضع
العبادة في غير موضعها
الصفحه ٦٢٩ : .
[٨] المجادلة
المتقدمة للمقلد ، وهذه المجادلة للشيطان المريد ، الداعي إلى البدع. فأخبر أنه (يُجادِلُ فِي اللهِ
الصفحه ٧٦٧ : ) ـ وعموم رحمته وفضله ، لما في ذلك من المنافع الجليلة.
وأنه المريد ، الذي يختار ما يشاء ، لما فيها من
الصفحه ٨٦٨ : الربانية من الله ، الّتي يرون في خلالها ، أنه مريد لإكرامهم في الدنيا
والآخرة. ولهم البشرى في الآخرة عند
الصفحه ٩٦٥ : مريد به الخير ، ولهذا قال : (وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى
تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ
الصفحه ١٠٨٤ : ] (وَدانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها
وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً) (١٤) ، أي : قربت ثمراتها من مريدها ، تقريبا
الصفحه ٣٧ : اليقين وكانت
الهداية لا تحصل إلا باليقين قال : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) ، والهدى : ما تحصل به الهداية من
الصفحه ٢٨٩ : ، والعذاب والشقاء ، والهداية إلى
الصراط المستقيم. فإن كانوا لم يلبسوا إيمانهم بظلم مطلقا ، لا بشرك ، ولا
الصفحه ٧٤٤ : يا محمد ـ وغيرك من باب أولى ـ لا تقدر على هداية أحد ، ولو كان من أحب
الناس إليك ، فإن هذا ، أمر غير