الصفحه ١٧ : خلاف يسير
بين المؤرخين والنساخ في تسمية الكتاب ، فبعضهم يطلق عليه : «الدر المصون في علم
الكتاب المكنون
الصفحه ٢٢ : السمين
الحلبي في كتابه «الدر المصون» على عدم التكرار الممل فكان كثيرا ما يربط بين
الآيات المتشابهة أو ما
الصفحه ١٣ : )(٢) ، قال في «الدر المصون» منصوب على المصدرية (٣).
وعند قوله
تعالى : (فِي جَهَنَّمَ
خالِدُونَ)(٤) قال
الصفحه ٦٨٤ :
١١٣٧ ـ فدى
لبني ذهل بن شيبان ناقتي
إذا كان يوما
ذا كواكب أشهبا
الصفحه ٢٤٧ : : الكواكب. والجمهور على همزه ، وقرأه نافع غير مهموز.
فمن همزه جعله من صبأ ناب البعير أي : خرج ، وصبأت النجوم
الصفحه ١١ : كان السمين
منهجيا في تأليفه لكتابه «الدر المصون» فقد رسم في مقدمته طرفا من المصادر التي
اعتمد عليها في
الصفحه ١٨ : الدر المصون» .....
ألفه في حياة
شيخه أبي حيان إلا أنّه زاد عليه ، وناقشه في مواضع مناقشة حسنة
الصفحه ٢٦ :
فإنه قال وألف الاستفهام داخلة في المعنى على جواب الشرط.
٣ ـ أبو حيان :
يعد أبو حيان
الأندلسي
الصفحه ١٥ : ، ولا يقال منع صرفه للعدل (كعمر) لأن
ذلك في الأعلام.
أما الصفات (كحطم)
و «لبد» فمصروفه. قاله في الدر
الصفحه ١٢ :
فيها من آراء فهو يذكر «المحرر» للاستشهاد على قوله وحينا آخر يناقشه فيما قال.
ثالثا : «الكشاف
للزمخشري
الصفحه ١٤ : )(١٠).
«قال» أي الله
تعالى أو الملك ، وقرأ الإخوان «قل» على الأمر.
وفي الدر
المصون الفعلان في مصاحف
الصفحه ٢١ : كتابه ، وبكثرة إطالة
النظر وتردده في كتاب «الدر» أستطيع أن أبين للقارئ أهم المعالم التي أقام عليها
الصفحه ٥٧ :
وفخمت لامه. ووزنه على القولين المتقدمين إما : فعل أو فعل بفتح العين أو
كسرها ، وعلى كل تقدير
الصفحه ٢٤ :
وكما كان
للسمين إحالات داخلية ـ تتصل بكتابه الدر المصون ـ كان له إحالات خارجية ، تتصل
بمؤلفاته
الصفحه ٣٠ : القرآنية
والقراءات بأنواعها حيزا عريضا من كتاب «الدر المصون» وإن دلّ هذا على شيء فإنّما
يدل على اهتمام