الصفحه ٩ : مقدمتها علم القراءات ، ونظرة إلى ثبت مؤلفاته
التي تزيد على المائة ، بين كبير وصغير ، تدل على سعة علمه
الصفحه ٧٢٩ : المعتزلة إلى أنّ «ناظرة» من
نظر العين ، ولكن قال معناه : إلى ثواب ربّها ناظرة ، وهذا أيضا خروج عن الظاهر
الصفحه ١٧٤ : ) في موضع رفع ب (يَحِلُّ) ، وهو نهي عن تزويج المرأة مكرهة ، وهو شيء كان يفعله أهل الجاهلية ؛ يكون
الابن
الصفحه ٣٥٤ :
يجب على هذا أن يرفع (يَلْتَفِتْ) ، يجعل (لا) نفيا ، ويصير المعنى إذا أبدلت «المرأة» من (أَحَدٌ
الصفحه ٧٢٨ : » مع النّظر يدلّ على أنه
نظر العين ، وليس من الانتظار ؛ ولو كان من الانتظار لم تدخل معه «إلى» ؛ ألا ترى
الصفحه ٣٠٢ : إلى أصولها. وأجاز يونس حذف الواو مع المضمر ؛ أجاز «يريكمهم» بإسكان
الميم ، وبضمّها من غير واو
الصفحه ٥ : / ٢١٧ ؛ مرآة الجنان ٣ / ٥٧ ؛ الديباج
المذهب ٢ / ٣٤٢ ؛ غاية البلغة ٢٦٣ ؛ غاية النهاية ٢ / ٣٠٩ ؛ طبقات ابن
الصفحه ٤٤ : أيضا :
«زججت المرأة حاجبها : دققته وطولته».
الصفحه ٢٥٢ : طعامك حلوا حامضا مرّا ، وكذلك «كان» ، فما جاز في الابتداء
جاز فيما يدخل على الابتداء. فكذلك «جعل» تدخل
الصفحه ٥٣٥ : » للمرأة.
وأصل (هَلُمَّ) : ها المم ، ف «ها» للتنبيه ، و «المم» معناه : اقصد إلينا ، وأقبل إلينا ؛
لكن كثر
الصفحه ٨١٠ : » بالاستقرار ، والجملة خبر
امرأته] ، و «حَمّٰالَةَ» نعت للمرأة. وإذا جعلت «حمالة» الخبر ، كان قوله
تعالى : (فِي
الصفحه ٨٦١ : الشلبي. المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، القاهرة ١٣٨٦ ه.
ـ مرآة الجنان
وعبرة اليقظان ـ لليافعي. مطبعة
الصفحه ٣٦٦ : )(١)
(كانَ قَمِيصُهُ) ـ ٢٧ ـ (إِنْ) للشرط ، وهي تردّ جميع الأفعال الماضية إلى معنى
الاستقبال ، إلا (كانَ
الصفحه ٤٤٦ : ، كما تقول : مررت به أخاك. [وأشار الفراء (٢) إلى نصبه على الحال ، والعامل فيه : (مَتَّعْنا) ، كما قال
الصفحه ٣٤ :
وإنما كسرت مع الظاهر للفرق بينها وبين لام التأكيد. قال أبو محمد (١) : وفيها نظر يطول ذكره