الصفحه ٥٩٠ : نكرة فهو
معرفة عند سيبويه ، على تقدير الإضافة والحذف. ولا يجوز البدل ؛ لأن المخبر عن
نفسه لا يبدل منه
الصفحه ٨٥ :
١٧٤ ـ قوله تعالى
: (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ) ـ ١٣٠ ـ أي سفه في نفسه ، فنصب النفس لما حذف حرف
الصفحه ٢٣٦ : : (بِالْغَداةِ) ـ ٥٢ ـ إنما دخلت الألف واللام على «غداة» لأنها نكرة ؛
وأكثر العرب يجعل «غدوة» معرفة فلا ينونها
الصفحه ٦٤ : تَمْلِكُ
نَفْسٌ)(٢) وهو كثير. فإذا أضفته فلا يكون ما بعده صفة له ، ولا
يحتاج إلى تقدير ضمير محذوف ، وقد
الصفحه ٤٠١ :
معرفة أو ما قارب المعرفة (١) ؛ و (أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) هو مما يقرب من المعرفة ، لملازمة (مِنْ
الصفحه ٤٦٦ :
الزلزال ؛ ولو كان «فعلالا» لانصرف ، فهو لا ينصرف (١) في معرفة ولا نكرة ، للزوم العلّتين إيّاه
الصفحه ١٢٤ : من الكل. وأجاز أبو حاتم نصب «قلبه» ب (آثِمٌ) ، ينصبه على التفسير ، وهو بعيد ؛ لأنّه معرفة (٣).
٣٣٥
الصفحه ٤٤٦ : ) نكرة على زيادة الألف واللام ، وليست معرفة (٣) ؛ قال : وإن كانت معرفة ، فالعرب تقول : مررت به الشريف
الصفحه ٥٦٠ :
والتنوين ؛ لأجل إتيان «لا» ثانية مع معرفة ؛ لو قلت في الكلام : لا رجل في الدار
ولا زيد ، لكان الاختيار [في
الصفحه ٦٠٤ : مؤنّث ، ولأنه معرفة.
١٩٨٧ ـ قوله
تعالى : (ابْنُ مَرْيَمَ) ـ ٥٧ ـ لم ينصرف (مَرْيَمَ) لأنه اسم أعجميّ
الصفحه ٢٧ : ، ومعرفة قراءاته
ولغاته ، وأفضل ما القارئ إليه محتاج ـ معرفة إعرابه ، والوقوف على تصرّف حركاته
وسواكنه
الصفحه ٣٨ :
وغيره ؛ ونصبها على الحال من الهاء والميم في (عَلَيْهِمْ) أو من (الَّذِينَ) ، إذ لفظهم لفظ المعرفة
الصفحه ٥٨ :
معرفة ، فلم ينصرف لذلك (١). والهاء في «خليفة» و «ملائكة» ـ ٣٠ ـ للمبالغة ، وقيل :
لتأنيث الصيغة
الصفحه ٢٩٩ :
تعالى : (هُوَ الْحَقَ) ـ ٣٢ ـ (هُوَ) فاصلة تؤذن أنّ الخبر معرفة أو ما قارب المعرفة. وقيل :
دخلت لتؤذن
الصفحه ٣٠٠ : ، لأنّ اسم (كانَ) هو المعرفة ، وخبرها هو النكرة ، في أصول الكلام [والنظر
والمعنى] ؛ [لأنك إنما تخبر عن