الصفحه ٢٩٦ :
أخرجك ربك من بيتك بالحق ، فاتقوا الله ، فهو ابتداء وخبر. وقيل : الكاف
بمعنى الواو للقسم ، أي
الصفحه ٤٧ :
٣٣ ـ قوله
تعالى : (نَحْنُ مُصْلِحُونَ) ـ ١١ ـ ابتداء وخبر. و «ما» في (إِنَّما) كافة ل «إنّ» عن
الصفحه ٩٥ : ـ الكاف في موضع نصب نعت لمصدر محذوف ، تقديره : كتبا
كما كتب ، أو صوما كما كتب. ويجوز أن يكون في موضع نصب
الصفحه ١٢٩ : ء فموضعه نصب على الحال من الكاف والميم في (لَكُمْ) ، أو في موضع رفع على النعت ل (أُخْرى) ، أو في موضع خفض
الصفحه ٢٢٢ : ) ، والتقدير : احفظوا أنفسكم. والكاف والميم في (عليكم)
في موضع جر ؛ لأن اسم الفعل هو الجار والمجرور ، و (على
الصفحه ٢٣٥ :
٧٨١ ـ قوله
تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ) ـ ٤٠ ـ الكاف والميم للخطاب ، لا موضع لهما من الإعراب
عند
الصفحه ٣٥ : أضيف إلى الكاف ، وهو شاذ ، لا يعلم اسم
مضمر أضيف غيره. وحكى ابن كيسان أن الكاف هو الاسم ، و «إيّا» أتي
الصفحه ٤٠ :
لام التأكيد ، دخلت لتدلّ على بعد المشار إليه ، وقيل : دخلت لتدلّ على أنّ
«ذا» ليس بمضاف إلى الكاف
الصفحه ٨٣ :
١٦٧ ـ قوله
تعالى : (كَذلِكَ قالَ
الَّذِينَ) ـ ١١٨ ـ في الموضعين ؛ (١) الكاف «فيهما» في موضع نصب
الصفحه ٩١ : تكون الكاف في موضع نصب نعت لمصدر محذوف
، تقديره : تبرّا مثل ما تبرّءوا منا ، ويجوز أن تكون في موضع نصب
الصفحه ١٠٠ : هَداكُمْ) ـ ١٩٨ ـ و (كَذِكْرِكُمْ
آباءَكُمْ) ـ ٢٠٠ ـ الكاف فيهما في موضع نصب نعت لمصدر محذوف ، أي :
ذكرا
الصفحه ١١٢ : : (تِلْكَ) ـ ٢٥٢ ـ اسم مبهم ، والتاء هو الاسم ، واللام دخلت لتدل
على بعد المشار إليه ، والكاف للخطاب ، لا
الصفحه ٢٨١ :
قراءة أبي جعفر (١) «نكدا» بفتح الكاف. وقرأ طلحة (٢) بإسكان الكاف تخفيفا ، كما تخفف «كتفا».
٩٤٧
الصفحه ٥١٢ : «أولي» «ذي».
١٦٦٩ ـ قوله تعالى
: (وَيْكَأَنَّ اللهَ) ـ ٨٢ ـ أصلها «وي» منفصلة من الكاف. قال سيبويه
الصفحه ٥٤٤ : مساكنهم» (١) ـ ١٥ ـ من قرأ (٢) بالتوحيد وفتح الكاف جعله مصدرا فلم يجمعه ، وأتى [به]
على القياس ؛ لأنّ «فعل