الصفحه ١٥٦ :
٤٦٢ ـ قوله
تعالى : (مَعَهُ رِبِّيُّونَ) ـ ١٤٦ ـ في موضع (١) خفض صفة ل «النبي» صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤١ :
تعالى : (وَجاعِلُ الَّذِينَ
اتَّبَعُوكَ) ـ ٥٥ ـ (جاعِلُ) غير معطوف على ما قبله ؛ لأنه خطاب للنبي
الصفحه ٢٠٦ : أكّالون للسّحت.
٦٩٦ ـ قوله
تعالى : (النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ أَسْلَمُوا) ـ ٤٤ ـ (الَّذِينَ) صفة
الصفحه ٦٩١ : نصب على الحال من المضمر في «تُحَرِّمُ» ، [تقديره : يا
أيها النبي لم تحرّم مبتغيا مرضاة] (١).
٢٢٨٢
الصفحه ٢٢٥ : هذا إِلَّا
سِحْرٌ مُبِينٌ) ـ ١١٠ ـ (إِنْ) بمعنى «ما» ، و (هذا) إشارة إلى ما جاء به النبي عيسى
الصفحه ٦٢٨ : بالشدة والرحمة ، والركوع
والسجود (١) ، وضرب الأمثال [بهم] عن الّذين مع النبي صلىاللهعليهوسلم ، والنبي
الصفحه ١٤٧ : ) للمأمورين ، والآمر لهم النبي عليهالسلام ، ويجوز أن يكون الأمر للنبي عليهالسلام ، ويراد به أمّته.
٤١١
الصفحه ٣١٥ : مستمع ما يجب استماعه ، وقابل ما يجب قبوله. والمراد بالأذن
هاهنا جملة صاحب الأذن ، وهو النبي عليهالسلام
الصفحه ٤٥٣ : محذوف ، أي : إيذانا على
سواء. ويحتمل أن تكون في موضع الحال من الفاعل ، وهو النبي عليهالسلام. ويحتمل أن
الصفحه ٤٧٩ : كَفَرُوا مُعْجِزِينَ) ـ ٥٧ ـ من قرأه (٦) بالياء أضمر الفاعل وهو النبي عليهالسلام ، و (الَّذِينَ
الصفحه ٥٣٣ :
مشكل إعراب سورة
«الأحزاب»
١٧٢٩ ـ قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) ـ ١ ـ «أيّ» نداء مفرد
الصفحه ٥٦٦ : ، أملت
سمعي إليه.
١٨٤٢ ـ قوله
تعالى : (بَلْ عَجِبْتَ) ـ ١٢ ـ من ضمّ (٦) التاء جعله إخبارا من (٧) النبي
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وعلى آله (٢) ، وعلى جميع النبيين : فإني رأيت أفضل علم صرفت إليه الهمم ، وتعبت فيه
الخواطر
الصفحه ٢٨ : الوكيل ، وصلّى الله على خير خلقه
محمد النبي ، وعلى آله (٤) ، وسلم تسليما
الصفحه ٩٠ : الباب هو الأول ؛ وليس الأمر على ذلك ، والخطاب
للنبي عليهالسلام. و (الَّذِينَ ظَلَمُوا) مفعول «ترى