الصفحه ٩٦ : ما ذكره
من حديث النوم فجوابه أنّ ما ذكروه من أنّ فعل مثل النائم والساهي لا يتّصف بحسن
ولا قبح فإنّما
الصفحه ١٥٨ :
والتّفصيل
اللّائق بالمقام أن يقال : إنّ ما يترتب على فعل العبد أنواع :
منها
: مثل الإحراق
الصفحه ١١٧ : كلامه.
وفيه بعد
الاغماض عمّا يتراءى منه من الغفلة عمّا حرّر في محل النّزاع من أنّ أحد محتملاته
كون
الصفحه ٢٣٢ : أولى من صدقه على ما ليس كذلك ،
وإن لم يكن يتكرر الصدق على نفس الفرد وهو ظاهر.
وقس عليهما
نظائرهما
الصفحه ١٩٩ :
الإضافية.
ومنها
: أن تكون
الكيفية الحاصلة مثل السواد في أحدهما أشدّ من السواد الآخر وليس المقول
الصفحه ٢٢٩ :
العرضي مطلقا ، أي سواء كانت ناشئة من الامور الأربعة المذكورة أو لا ، إذ
محصّلها حينئذ كون الصدق
الصفحه ٢٤٥ :
لا يخفى أنّ
الزيادة والنقصان من خواص الكمّ ، والكثرة الإضافية ليست بكمّ بالذات ولم يعرض لها
هاهنا
الصفحه ٢٣٦ : بالشدّة والضعف لذاته من دون
انضمام أمر إليه فهو ممنوع ، بل الشدّة والضعف باعتبار الفصول.
وأيضا على هذا
الصفحه ٢٩٢ : على الاحتمال الأوّل أو
على الاحتمال الثاني أنّه قد يقع في بعض المواضع بل في كثير منه ـ كما يظهر
الصفحه ٢٩٣ : المتعارضة عن الأئمّة في طرفي
المسألة ، إذ على هذا يصير الظن أقوى لما نرى من عادتهم ونشاهد من ديدنهم أنّه
الصفحه ٦١ :
كذلك كان المانعية من الطرفين لاستواء النسبة ، فإذا كانت الصلاة مثلا
مانعة من الزنا كان الزنا أيضا
الصفحه ١٥٣ :
لحصول الغرض منهما بدون النيّة ، وكذلك المقدّمة الغرض منها التوصل لا
التعبد فلا يحتاج إلى النيّة
الصفحه ٢٣٧ : فردان ذاتيان
ينتزع العقل من أحدهما هذا المعنى مثل ما ينتزع منه من الآخر وزيادة ، فثبت ما
ذكرنا.
والفرق
الصفحه ٦٢ :
التقدير فالملازمة ممنوعة لجواز أن يكون الدال على تقديره العقل ، فإن
العقل يجد أنّ الغرض من
الصفحه ١١٣ :
حتى يتمكّنوا من الاعلام بحصوله وعدم حصوله في محاوراتهم وبيان مقاصدهم ولا
يخطئوا فيها.
وأمّا