الصفحه ٣٤ : المركب بدون وجوبها ، أو باستحالة وجوده بدون وجودها ، فكما
ترى. وليس هو الأمثل قولك في الشرط ، لامتناع
الصفحه ٢٢٤ : في
تفسير العبارة المنقولة وأخذ لازمها منها حتى يكون نافعا في المقام وهو ظاهر.
ثمّ لا يخفى
أنّه على
الصفحه ٢٩ : يستلزم تحقق الصحة
بدونه ، لكونه مأمورا به في الفعل بأمر آخر ، وفيه نظر.
لأن تفسير
الشرطية بوجوب الإتيان
الصفحه ٤٥ : ولا يكون المعنى الالتزامي مقصودا للمتكلم ، وضربوا
لها أمثلة.
فمنها : قوله عليهالسلام في النسا
الصفحه ١٢٨ : للمتكلم ومشعورا به له ، والحاكم باللزوم هو العقل ولما
كان منشأ اللزوم في الأحكام الشرعيّة هو الخطاب الشرعي
الصفحه ١٧٢ : فالحجة عليه أنّه إذا أمر السيد عبده بسقي الماء بأن يقول له : اسقني الماء
من غير تقييد في اللفظ ولا قرينة
الصفحه ١٩٠ :
المبدأين بالشدّة والضعف على التفسير الذي ذكره كما فهمه الناظرون في
كلامه. وسيجيء التحقيق في هذا
الصفحه ٣٦٤ : له.
ولعلّ فى نظره
وجه كما سيظهر.
وبعضهم بكون
الكلّى مقتضيا لذات بعض الأفراد دون بعض أو الاحقيّة
الصفحه ١٨٩ :
حاشية المحقّق السبزواري
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والصلاة على خير خلقه
الصفحه ٣ : برگزارى كنگره آقا حسين خوانسارى چاپ شده بود مانند :
١ ـ مشارق
الشموس فى شرح الدروس. موضوع اين كتاب فقه
الصفحه ١٦٠ :
كان الأمر على ما نسب إلى الحكماء من أنّه لا مؤثر في الوجود إلّا الله تعالى أي
لا موجد سواه ، بل إنّما
الصفحه ٩ : ش ٥ / ١٧١٣.
* نسخه كتابخانه
مجلس شوراى اسلامى ش ٦ / ١٨٢٢.
* نسخه
كتابخانه آية الله مرعشى ش ٨٣٧٣.
* نسخه
الصفحه ٥ : وزيرى.
از شماره ٩ تا
١٦ به ضميمه شماره ٢ و ٦ ونيز به ضميمه شش رساله از تأليفات ديگران در كتابى در
دست
الصفحه ٤٩ : الأصابع في زمان الكتابة ممكن وبشرط الكتابة ممتنع.
لأنّا
نقول : غاية ما
ذكرت أنّ الحج في ذلك الزمان ممكن
الصفحه ٨٣ : بما دام الوصف فإن
سكون الأصابع في زمان الكتابة ممكن وبشرط الكتابة ممتنع.
لأنّا
نقول : غاية ما
ذكرت