الصفحه ٢٧٩ : .
وأيضا نقول :
إذا اشتاق أحد إلى رؤية شخص والتذّ كثيرا من رؤيته فإذا وعد في المواصلة في وقت
فلا شكّ أنّ
الصفحه ١١١ :
النسبة التامّة الخبرية كما هو رأي بعض أو متوقف عليه أو على إدراك النسبة
التقييدية على رأي من جعله
الصفحه ١٤٩ : باطل لأنّ عدم الشيء إنّما يحصل بعدم علته التامة ، فوجود الزنا
إذا كان علته التامة مجموعا يكون أحد
الصفحه ٢٧ : به حادث فله علّة حادثة تامّة تقارنه لاستحالة تخلف المعلول عن علّته
بالزمان فإذا أراد المكلّف فعلا فلا
الصفحه ١٥١ :
نعم لو قيل :
إنّ عدم المانع مطلقا ليس موقوفا عليه ، بل هو من مقارنات العلة التامة كما ذهب
إليه
الصفحه ١٥٩ :
: مثل الامور
الاعتبارية الّتي يترتب على الفعل كالزوجية المترتبة على وجود الأربعة وتساوي
الزوايا الثلاث
الصفحه ٥١ : من تلك التقادير ، أو يريد الإتيان به فيه على
بعض تلك التقادير ، وهذه المقدمة ظاهرة بعد التأمّل التام
الصفحه ٥٢ : ء ووجوده من الحالات حتى يجري فيها الاستفسار
المذكور.
وفيه نظر يظهر
بالتأمّل التام.
والحقّ أن يقال
الصفحه ٦٥ : عن العلّة التامّة وذلك السبب أيضا إلى سبب آخر كذلك ،
حتى ينتهي إلى القديم تعالى ، فكما منعتم تعلق
الصفحه ٩٨ : الإتيان به فيه على بعض تلك
التقادير.
وهذه المقدّمة
ظاهرة بعد التأمّل التام وإن أمكن المناقشة والتشكيك في
الصفحه ٩٩ :
بالتأمّل التّام.
والصّواب (الحقّ
خ ل) أن يقال : إنّ القدر الثابت من إطلاق الوجوب أنّ المأمور إذا تركه كان
الصفحه ١٠٩ : يتوقف حصولها على تصور المراد
والمكلّف فقط ولا توقف لها على تصوّر النسبة التامة الإنشائية ، ولا على صيغها
الصفحه ١١٠ : النسبة
التامّة الإنشائية ، بل إدراكها لكن لا يطلق عليه اسم الطّلب إلّا بشرائط مثل حصول
الإرادة ونحوه حتى
الصفحه ١٥٠ : الشوق الى الزنا لكن لم يصل إلى حد الإجماع فحينئذ عدم الزنا حاصل
لعدم الإجماع الّذي هو علته التامة من دون
الصفحه ١٦١ :
وجوده لامتناع تخلّف المعلول عن العلّة التامّة وذلك السبب أيضا إلى سبب آخر كذلك
حتى ينتهي إلى القديم