الصفحه ٤٢ : الرسالة مع رسالتى قاعدة العسر والحرج والجمع
بين قصد القرآن والدعاء في عام ١٣١٤ ه. ق. (٢)
٧. رسالة في
الصفحه ٢٦٣ : في النّفس ، لا باستعمال
اللّفظ فيها.
وممّا ذكرنا
كلّه يظهر ، الفرق بين قراءة القرآن والدّعا
الصفحه ٢٩ : بين القرآن
والدعاء ؛ وفي نكاح المريض ، وفي الإجزاء ، وفي أواني الذهب والفضة ، واكثرها
مطبوع».
وأمّا
الصفحه ٤٩ :
المشكوك ؛ ٥. رسالة في الجمع بين قصد القرآن والدعاء ؛ ٦. رسالة في نكاح
المريض ؛ ٧. رسالة في أنّه
الصفحه ٢٦٢ : القراءة الواجبة
وكفايته ، في امتثال الأمر ، بالقراءة وعدمه. وأمّا إبطال ما يقصد به الدّعاء ،
للصّلاة
الصفحه ٢٦١ :
المسألة الاولى :
جواز الجمع بين قصد القراءة والدعاء
(الاجتزاء بالقراءة مع ارادة المعنى من
الصفحه ١٥ : الاعم والاخص............................ ٢٥٦
الفصل السادس
رسالة قصد الدعاء مع
قصد القراءة فی الصلاة
الصفحه ٢٦٤ : اللّفظ في معنى ، وانشاء
الدّعاء ونحوها به ، استعماله في معنيين ، بل الوجه في عدم الجواز ، وإن قلنا
بجواز
الصفحه ٢٤ : اعجاب الشيخ ، وطلب منه أنْ يقترب إلى منبر الدرس بعد التعرّف عليه.
حتّى أنّه دعاه
إلى منزله وكان يفضّله
الصفحه ٣٤ : لتمثيلهم في مجلس الشورى الوطني. من آثاره العلمية كتاب دعاء باسم
أبواب الجنات ، وقد طبع في مجلدين.
ومن
الصفحه ٢٥٩ :
الفصل السادس
رسالة قصد الدعاء
مع قصد القراءة في
الصلاة
الصفحه ٢٦٧ : والقرآنيّة في تحقّق القرآن ، فاذا لم يقصد ذلك ، بل قصد
الانشاء من اللّفظ واستعمله فيه ، خرج عن القرآنيّة ودخل
الصفحه ٢٦٨ : الالفاظ منه في الخارج على أسلوب القرآن فيصدق عليه انّه
قرآن ، من حيث مماثلته لما نزّله روح الامين على قلب
الصفحه ٢٠ :
قليلة وعند ما أصبَح مؤهّلاً لتلقى العلوم ، عيّنت له أساتذةً لتعليمهِ
القرآن الكريم والكتابة
الصفحه ٢٦٥ :
القرآنيّة ، بل يكفي فيه مجرّد ذكر اللّفظ بقصد أنّه لفظ القران.
وفيه ما لا
يخفي ؛ إذ صدق القرا