الصفحه ٤١٩ : هذه المعرفة فيه وعرف نفسه
بهم ، ولذلك ورد في الحديث في جواب من سئل ان المعرفة صنع من؟ فقال الإمام عليه
الصفحه ٢٢٣ : فقال إن شاء الله أن يهديك هداك قلت جعلت فداك فأنت هو قال لا أقول
ذلك قال فقلت في نفسي إني لم أصب طريق
الصفحه ٣٤٨ : ماله ومن إسلامه تركه ما لا يعنيه وتجنبه الجدال والمراء في دينه
ومن كرمه إيثاره على نفسه ومن صبره قلة
الصفحه ١١٤ : الأواه الأواب
العامل بالسنة والكتاب الناطق بالصواب ملازم المحراب المؤثر على نفسه المرتفع في درجات
المعارف
الصفحه ٤١٢ : يسير والقوم
يزيدون على عشرين ألف نفس وهو في أقل من ألف فاستباحهم.
وعن محمد بن إسماعيل
العلوي قال حبس
الصفحه ٢٠٩ : الكرام وأخذ بهداهم عليه وعليهمالسلام ووقف نفسه الشريفة
على العبادة وحبسها على الطاعة والزهادة واشتغل
الصفحه ٢٦٣ : ويقرؤه
فتدعوه نفسه إلى معرفة هذه الأبيات المعروفة بمدارس آيات ويشتهي الوقوف عليها وينسبني
في إعراضي عن
الصفحه ٣٠٧ :
وسئل عن القناعة فقال
القناعة تجتمع إلى صيانة النفس وعز القدر وطرح مؤن الاستكثار والتعبد لأهل
الصفحه ٣٣٥ : ومذهبه
منهم على علمه وبالغا في المسألة عمن خفي عليه أمره جهده وطاقته.
حتى استقصى أمورهم
معرفة وابتلى
الصفحه ٣٥٤ : ذلك وو الله ما ندمت على
ما كان مني من استخلاف الرضا ولقد سألته أن يقوم بالأمر وأنزعه من نفسي فأبى
الصفحه ٣٩٢ : هذا الوقت
قال دعيت إلى حضرة المتوكل ولا أدري ما يراد مني إلا أني اشتريت نفسي من الله بمائة
دينار وقد
الصفحه ٤٩٩ : المفوضة كامل بن إبراهيم المدني إلى أبي محمد
قال فقلت في نفسي لما دخلت عليه أسأله عن الحديث المروي عنه ع لا
الصفحه ١٧٨ :
فإذا عرف نعمته وجب
عليه شكره فإذا أراد تأدية شكره وجب عليه معرفة مراده ليطيعه بفعله فإذا وجبت
الصفحه ١٧٧ : الظلمة بغير مصباح يريد ع أن الحواس بغير عقل لا توصل إلى معرفة الغائبات
وأن الذي أراه من حدوث الصورة معقول
الصفحه ٢٥٦ :
تعرف ما أراد منك والرابعة
أن تعرف ما يخرجك من دينك معنى هذه الأربع الأولى وجوب معرفة الله تعالى