الصفحه ٣٤٠ :
وسلالة طاهرة من أطهار
وغصن فخر من سرحة فخار وثمرة جنية من الدوحة الكريمة العليا ونبعة ناضرة
الصفحه ٣١٠ : زِينَةَ اللهِ الَّتِي
أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) (١).
ومن تذكرة ابن حمدون
قال
الصفحه ٣٥١ : خيرة الإماء النوبية الطيبة
يكون من ولده الطريد الشريد الموتور بأبيه وجده صاحب الغيبة فيقال مات أو هلك
الصفحه ٢٢٥ : بحالها مطوية مدفونة
في الطيب فسكن الرشيد من غضبه ثم قال لعلي بن يقطين ارددها إلى مكانها وانصرف راشدا
فلن
الصفحه ١١٤ : مطارفه وأعجز بما حواه من طيب المولد وكرم المحتد وزكاء
الأرومة وطهارة الجرثومة عجز عنه لسان واصفه وتفرد في
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١)
نفحه بسيفه : تناوله به من بعيد أو ضربه بطائفة منه.
(٢)
الماقط : المكان الضيق في الحرب على ما قيل
الصفحه ٣٦٦ : جالسة إذ
أتت امرأة فقلت من أنت وكأنها قضيب بان أو غصن خيزران [فقلت من أنت] فقالت أنا زوجة
أبي جعفر بن
الصفحه ٧٠ : ء
أكانت قلوبهم من
حديد
وجروا في العماء
إلى الغاية
القصوى أما كان فيهم
من رشيد
الصفحه ٢٦٥ :
عليهم سلام دائم
النفحات
لقد آمنت نفسي بكم
في حياتها
وإني لأرجو الأمن
عند
الصفحه ٢٣٧ :
كذلك حتى يصبح.
قال الراوي وما رأيته
قط إلا ذكرت قوله تعالى (كانُوا قَلِيلاً مِنَ
اللَّيْلِ ما
الصفحه ٢١٧ : واسم أمه حميدة الأندلسية مولده سنة ثمان وعشرين ومائة
توفي سنة ثلاث وثمانين ومائة فيكون عمره خمسا وخمسين
الصفحه ٤٣٤ : فانظر إلى الفرع والأصل وجدد النظر واقطع بأنهما ع أضوأ من الشمس وأبهى
من القمر وإذا تبين زكاء الأغصان
الصفحه ٤ : فكثيرة الرشيد والطيب والوفي والسيد والزكي والمبارك والتابع لمرضاة
الله والسبط فكل هذه كانت تقال له وتطلق
الصفحه ٥٠٨ : ذلك صعوبة على الأنفس الضعيفة وقد أجاد أبو الطيب في قوله
يراد من القلب نسيانكم
الصفحه ١٢٢ : (اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ) أقيك المتألف وأنسئ
لك في عمرك وأحيك حياة طيبة وأقلبك إلى خير منها آخر كلامه