الصفحه ٥٧ : عَشِيَّةَ رُجِمَ الْأَسْلَمِيُّ قَالَ
لَا يَزَالُ الدِّينُ قَائِماً حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ أَوْ يَكُونَ
الصفحه ٥٦ : عُيَيْنَةَ
قَالَ لَا يَزَالُ أَمْرُ النَّاسِ مَاضِياً مَا وَلِيَهُمْ اثْنَا عَشَرَ رَجُلاً
ثُمَّ تَكَلَّمَ
الصفحه ٥٥ : أبصار الخلائق إلى
سلوك الطرق ولما كان محل هذين النورين الهاديين للأبصار البروج الاثنا عشر فمحل النور
الصفحه ٢٨٣ :
الله علیه وسلم يَقُولُ مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ فَشَهِدَ
اثْنَا عَشَرَ رَجُلاً مِنَ
الصفحه ٥٤ : اثنا عشر
حرفا والإمامة فرع الإيمان فيجب أن يكون القائم بها اثني عشر إماما.
الوجه
الثاني أن الله أنزل
الصفحه ٥١٤ :
محمد الحسن التقي علیهما السلام وفيه اثنا عشر فصلا في ولادته في نسبه في تسميته
علیهما السلام في كنيته
الصفحه ٤٠٣ : نَبْنِي لَهُ
بُرْجاً نَسْتَوْدِعُهُ فِيهِ فَلَا يَخْلُصُ مِنَ الصُّبَاةِ إِلَيْهِ أَحَدٌ ثُمَّ
لَا يَزَالُ
الصفحه ٥٧٩ : الَّذِي وَعَّدْتَنِي بِهِ فَقَالَ
لَهُ يَحْيَى إِيهاً عَنْكَ (٢) فَوَ اللهِ لَا يَزَالُ
يَهَابُكَ وَلَوْ
الصفحه ٢٦١ : أَلَا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ
هَذَا فَقَالَ مُعَاوِيَةُ لَا يَزَالُ يَأْتِينَا نُهْبَةٌ أَنَحْنُ
الصفحه ٥٨ : فإن الأئمة الاثني عشر علیهما السلام قد تعينوا عندنا بنصوص واضحة جلية
لا شك فيها ولا لبس ولم نحتج في
الصفحه ٤٤١ : كَمَالُ الدِّينِ
بْنُ طَلْحَةَ رَحِمَهُ اللهُ الْفَصْلُ الْحَادِي عَشَرَ فِي ذِكْرِ أَوْلَادِهِ
علیهما
الصفحه ٢٨٥ : الْجُزُرُ
(٢) إِلَى الْأُضْحِيَّةِ
لَا يَسْتَطِيعُ دَفْعاً عَنْ نَفْسِهِ وَيْحَهُ مَا أَذَلَّهُ فِيهِمْ
الصفحه ٤٤٥ : تعالى
من جامع هذا الكتاب
قدس الله روحه ونور ضريحه وجعل الأئمة الاثني عشر علیهما السلام في الجنة
الصفحه ٤٤٤ :
نجز الجزء الأول من
كشف الغمة في معرفة الأئمة نقلا من نسخة بخط المولى الصدر الكبير العالم العامل
الصفحه ١٤٧ :
الْبَصْرَةِ قُلْتُ
هَؤُلَاءِ الْقَوْمُ الَّذِينَ قَالَ فِيهِمْ رَسُولُ اللهِ صلی الله
علیه وسلم