الصفحه ٤٤٣ : إلى الشئ. وافضى إلى المرأة غشيها وقيل : إذا خلا بها افضى غشى
أو لم يغش ، وكأنّ من هذا الباب افضا
الصفحه ١١٢ : اكْتَسَبَهَا بِالاسْتِمَاعِ وَمَنْ نَظَرَ إِلَى
كِتَابٍ مِنْ فَضَائِلِهِ غَفَرَ اللهُ لَهُ الذُّنُوبَ الَّتِي
الصفحه ٣٨٠ : السَّمَاءِ وَالْحُجُبَ حَتَّى نَظَرَ إِلَيَّ وَنَظَرْتُ إِلَيْهِ
ثُمَّ بَكَى رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه
الصفحه ٤٧٠ : اللَّيْلَةَ فَلَمَّا نَظَرَ
إِلَى سُكُوتِهِ قَالَ يَا أَبَا الْحَسَنِ مَا لَكَ لَا تَقُولُ لَا فَأَنْصَرِفَ
الصفحه ١٠٩ : أَبَةِ
نَظَرُوا
إِلَيْكَ بِأَعْيُنٍ مُحْمَرَّةٍ
نَظَرَ
التُّيُوسِ إِلَى شِفَارِ
الصفحه ٢٢٩ : مَعَهُ نَاسٌ مِنْ قَوْمِهِ وَرَجَعُوا إِلَى قَوْمِهِمْ.
ثُمَّ إِنَّ عَمْراً
نَظَرَ إِلَى أُبَيِّ بْنِ
الصفحه ٢٠٩ : مَجْمُوعَةً يَدَاهُ إِلَى عُنُقِهِ فَلَمَّا
نَظَرَ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلی الله علیه وسلم قَالَ أَمَا وَاللهِ
الصفحه ٢٨٩ :
________________
(١) أي
بحسب زعمه.
(٢) المكباب : الكثير
النظر إلى الأرض.
الصفحه ١٩٥ : وَعْدَهُ
وَلَنْ يَنَالُوا مِنَّا مِثْلَهَا أَبَداً ثُمَّ نَظَرَ إِلَى كَتِيبَةٍ قَدْ أَقْبَلَتْ
إِلَيْهِ
الصفحه ٢٢ : فَأَخْبَرَهُ بِمَا وَافَقَ مَا عِنْدَهُ
مِنْ صِفَتِهِ ثُمَّ نَظَرَ إِلَى ظَهْرِهِ فَرَأَى خَاتَمَ النُّبُوَّةِ
الصفحه ٤٥٦ : فَلَمَّا دَخَلَا
الْفِرْدَوْسَ نَظَرَ إِلَى جَارِيَةٍ عَلَى دُرْنُوكٍ مِنْ دَرَانِيكِ الْجَنَّةِ
الصفحه ٥٢٩ : قَالَ وَقَدْ نَظَرَ إِلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ علیهما
السلام مَنْ أَحَبَّ هَذَيْنِ وَأَبَاهُمَا
الصفحه ٣٩٠ : ءِ حَتَّى رَأَى مَا رَأَيْتُ
وَنَظَرَ إِلَى مَا نَظَرْتُ.
ثُمَّ قَالَ يَا ابْنَ
عَبَّاسٍ مَنْ خَالَفَ
الصفحه ٤٣١ : وَلَا تَأْخُذْكُمَا
فِي اللهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ.
ثُمَّ نَظَرَ إِلَى
مُحَمَّدِ ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ
الصفحه ٢٥١ : فَتَنَازَلَا وَتَضَارَبَا وَنَظَرَ الْعَبَّاسُ إِلَى وَهْنٍ فِي دِرْعِ
الشَّامِيِّ فَضَرَبَهُ الْعَبَّاسُ عَلَى