الصفحه ٢٨٧ :
تَرِثُنِي وَأَرِثُكَ وَأَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ
لَا نَبِيَّ بَعْدِي
الصفحه ٣٤٤ : أَوْصَيْتَ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
عُمَرَ لَكَانَ أَجْمَلَ لِوَصِيَّتِكَ مِنْ عَلِيٍّ فَقَالَ وَاللهِ
الصفحه ١٦ : كَفَّلَهُ عَمُّهُ أَبُو
طَالِبٍ بَعْدَ وَفَاةِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَكَانَ يُكْرِمُهُ وَيَحْمِيهِ
الصفحه ٣٤٧ :
بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي.
وَقَدْ قَالَ
صلی الله علیه وسلم يَا
الصفحه ٣٢٦ : بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ
بَعْدِي وَأَنْتَ أَخِي وَوَارِثِي قَالَ قَالَ
الصفحه ٤٠٩ : خَتَمَ النُّبُوَّةَ فَلَا نَبِيَّ بَعْدِي وَهُوَ الْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ
وَالْمُؤْمِنِينَ بَعْدِي
الصفحه ٢٢٨ : نَبِيَّ بَعْدِي فأظهر من استخلافه
وأبان من منزلته منه ما استوجب به كلما كان وجب لهارون علیهما السلام
الصفحه ٢٩٥ : دَمِي وَهُوَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَبِيَّ
بَعْدِي وَقَالَ يَا
الصفحه ١١٠ : هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي وَسَمِعْتُهُ
يَقُولُ لَهُ يَوْمَ خَيْبَرَ
الصفحه ٨٠ : إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي.
وَمِنْهُ عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ لِعَلِيٍّ
الصفحه ٣٦ : رسوله صلی الله علیه وسلم وإجماع الأمة بعد نبيها
علیهما السلام مما تضمنه الكتاب والسنة وترك القول بالآرا
الصفحه ٦٣ :
هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي (١) وَهَذَا أَيْضاً مِنَ
الصِّحَاحِ وَقَدْ
الصفحه ١٥٦ : عَلِيٍّ فَقَالَ خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا وَلَا
يَشُكُّ فِيهِ إِلَّا مُنَافِقٌ
الصفحه ٣٤٣ : وَأَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
وَخَيْرُ الْوَصِيِّينَ وَأَوْلَى النَّاسِ بِالنَّبِيِّينَ إِذْ طَلَعَ عَلِيُّ بْنُ
الصفحه ٢٩٤ : مُوسَى
غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي أَمَا عَلِمْتَ يَا عَلِيُّ أَنَّ أَوَّلَ مَنْ
يُدْعَى بِهِ