الصفحه ١٣٤ : السلام أَنَّ شُرَيْحاً الْقَاضِيَ قَدْ قَضَى فِي امْرَأَةٍ
مَاتَتْ وَخَلَّفَتْ زَوْجاً وَابْنَيْ عَمٍّ
الصفحه ٢٤٥ :
مَا كَانَ فَأَرْسَلَتْ
خِمَارَهَا عَلَى وَجْهِهَا وَبَكَتْ وَقَالَتْ أَمْرٌ قُضِيَ عَلَيَّ
الصفحه ٤٤٨ :
وبألسنة الكتاب والأثر مشكورة ولما له من حق السابقة إلى الإسلام والجهاد الذي ثل به
عروش عباد الأصنام
الصفحه ٢٧٨ : قاضٍ) فَإِنَّ الْمَوْعِدَ
لِلَّهِ وَبَعْدَ الْقَتْلِ الْحِسَابَ وَلَقَدْ أَخْبَرَنِي أَمِيرُ
الصفحه ٣٩٩ :
يُظْهِرُ اللهُ الْحَقَّ
بِهِمْ وَيُخْمِدُ الْبَاطِلَ بِأَسْيَافِهِمْ وَيَتْبَعُهُمُ النَّاسُ
الصفحه ١٩٠ : تَعَالَى (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ
الصفحه ٣٠٨ : عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
الصفحه ٤١٧ : المتوكل القضاء بها بعد أبيه ومات وهو قاضيها ودخل بغداد عدة دفعات آخرها سنة
ثلاث وخمسين ومائتين وكان فتى في
الصفحه ٥٦٨ : يَكُنْ فَمَا
أُحِبُّ أَنْ يُقْتَلَ بِي بَرِيءٌ ثُمَّ قَضَى ع.
وَعَنْ رَقَبَةَ بْنِ
مَصْقَلَةَ قَالَ
الصفحه ٥٧٩ : لَا هَيْبَتُكَ لَمَا قَضَى لَكَ حَاجَةً وَوَ اللهِ مَا أَلَوْتُكَ
رِفْداً (٣).
وَكَانَ الْحَسَنُ
الصفحه ٥٨٤ : بَرِيءٌ ثُمَّ قَضَى علیهما السلام لِخَمْسٍ خَلَوْنَ
مِنْ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ
الصفحه ٩٩ : وَقَضَى بِهَا لِخَالَتِهَا قَالَ
لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ وَقَالَ لِجَعْفَرٍ أَشْبَهْتَ
الصفحه ١٢١ : عن الكوفة ومات بالرقة
(٣) فانظر إلى الحكمة الإلهية
التي هي سر هذه القضية فإنه حيث أخبر علي علیهما
الصفحه ١٢٩ : الَّذِينَ يُصِيبُونَهُمْ مَا قُضِيَ لَهُمْ عَلَى لِسَانِ
نَبِيِّهِمْ لَنَكَلُوا عَنِ الْعَمَلِ وَآيَةُ
الصفحه ١٥٢ : الْقَضِيَّةِ وَأَعْظَمُهُمْ عِنْدَ اللهِ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ مَزِيَّةً قَالَ صَاحِبُ كِفَايَةِ الطَّالِبِ هَذَا