الصفحه ٩٠ :
حكمة الله فى النسخ
الآن وقد عرفنا النسخ ، وفرقنا بينه
وبين ما يلتبس به ، وأيدناه بالأدلة ، يجد
الصفحه ٨٤ :
مستبد أو ظالم ، بل إن أحكامه وأفعاله كلها ـ جل جلاله ـ لا تخلو عن حكمة بالغة ،
وعلم واسع ، وتنزه عن
الصفحه ١٧ : هنا فى
مبحث الترجمة هو اللفظ المعجز ، لا الصفة القديمة صفة الكلام ، ولا الكلمات
النفسية الحكمية ، ولا
الصفحه ٦٣ :
ونحن نقول : إن كلام الشاطى صريح فى أن
الممكن هو نقل المعانى الأصلية للقرآن دون التابعة وعلى هذا
الصفحه ٩٧ : الشرعية فهو من المحالات الظاهرة ، لتضافر الأدلة على أن الإسلام دين
عام خالد. ولا يضير المحال فى حكم الشرع
الصفحه ٢١ :
وأمثال خلابة تخرج أدق المعقولات فى صورة أجلى الملموسات. وحكم بالغات تبهر
الألباب بمحاسن الإسلام وحلال
الصفحه ٥٣ : للقرآن إذا
تعذرت بالنسبة إلى معانية التابعة ، فإنها تمكن بالنسبة إلى معانيه الأصلية. وعلى
هذا فلنترجم
الصفحه ٤٧ : على غير العرب أن يكونوا تابعين للسان العرب ، وهو لسان رسول الله صلىاللهعليهوسلم جميعا. كما يجب أن
الصفحه ٥٤ :
نقل جميع هذا كما
سبق. وعلى هذا لا يجوز أن يعتبر مجرد نقل المعانى الأصلية دون التابعة ودون بقية
الصفحه ٣٢٧ : !.
(ثانيا) أننا نجد تشابها بين كلام
النبوة وكلام بعض الخواص من الصحابة والتابعين ، حتى لقد نسمع الحديث
الصفحه ٤ : وألف ميلادية ، نقلا عن نسخة مخطوطة بالمتحف البريطانى
بلندن ، مشفوعة بترجمة إنكليزية لها. وتابع هذا
الصفحه ٤١ : إلى
كل ما يفهم من معانى القرآن التابعة ؛ لأنها مدلولة لخصائصه العليا التى هى مناط
إعجازه البلاغى كما
الصفحه ٤٢ : .
معانى القرآن الأصلية والتابعة على وجه مطمئن وأن تكون وافية كذلك بجميع مقاصده
الثلاثة الرئيسية ، وتلك
الصفحه ٦١ : جهة كونها ألفاظا
وعبارات مقيدة دالة على معان خادمة ، وهى الدلالة التابعة فالجهة الأولى هى التى
تشترك
الصفحه ٦٢ : الأخير (أى الدلالة التابعة) أن يترجم كلاما من الكلام العربى
بكلام العجم فضلا عن أن يترجم القرآن وينقل إلى