الصفحه ٣٠٤ : ظواهرهم وبواطنهم بالتربية والآداب الإسلامية ، دستورهم
القرآن ، وإمامهم الرسول عليه الصلاة والسلام.
وما
الصفحه ٥١٢ : ، ومقررات الإسلام المقطوع بها ،
المعلومة من الدين بالضرورة ، وبراهين العقل والمنطق أم لا؟
فالسائغ نقبله
الصفحه ٥٦٦ : الله
والفتح ووطّأت الأرض أكنافها للمسلمين ، وأظلّت راية الإسلام أمما وشعوبا لم تكن
تعرف العربية
الصفحه ٢٩٧ : أن تعرف من
حكمة الله به في التربية والتعليم ، أنه أنزله على الأمة الإسلامية باللغة الحبيبة
إلى نفوسهم
الصفحه ٣١٨ : خبير بأن التربية غير التعليم ، وأن العلم
غير العمل ، وأن نجاح الفرد والأمة مرهون بمقدار ما ينهلان من
الصفحه ٣٢٢ : عَظِيمٌ).
العامل العاشر
سموّ تربية الصحابة على فضائل الإسلام
كلها ، وكمال تأدبهم بآداب هذا الدين
الصفحه ٢ : فتوح الله وتوفيقه ـ مما كتب
علماء الإسلام قديما وحديثا ، فى القرآن الكريم وعلومه ، والتفسير ومقدماته
الصفحه ٤٩ : فشيئا ، فكلما نجح
الإسلام معهم في هدم باطل ، انتقل بهم إلى هدم آخر ، وهكذا يبدأ بالأهم ثم بالمهم
، حتى
الصفحه ٥٠ : ببعيد.!
أليس ذلك إعجازا
للإسلام في سياسة الشعوب ، وتهذيب الجماعات ، وتربية الأمم؟ بلى ، والتاريخ على
الصفحه ١٨٨ : بوجه عام ، وذلك يترتّب عليه الإيمان بسمو السياسة الإسلامية في
تربية الشعوب والأفراد. وسيستقبلك في هذا
الصفحه ٢٠٠ :
وخصومتهم للإسلام ،
ونقدهم للقرآن ، تبعد كلامهم عن كل تأويل حسن ، وتحمله على أسوإ فروضه.
ولنأت
الصفحه ٢١٢ : سياسة الأمم
، وتربية الشعوب ، وهداية الخلق. ذلك أن الطفرة حليفة الخيبة والفشل ، والتدرّج
حليف التوفيق
الصفحه ٢٢٢ : تعرض في مقدمة الدرس على منهج التربية الحديثة في التعليم.
ومنهم من قال : إن المقصود منها سياسة
النفوس
الصفحه ٤٠٩ : ، وإسماعيل القاضى. وقد ذكروا في القراءات
شيئا كثيرا ، وعرضوا روايات تربى على أضعاف قراءة هؤلاء السبعة.
ثم
الصفحه ٣١٩ : كذبة»!
تصوّر في هذه التربية السامية كيف لم يسمح الرسول صلىاللهعليهوسلم
لأمّ أن تعد طفلها الصغير وعدا