الصفحه ٢٩٠ : الرَّحِيمُ). فتدبّر كيف يكون وعيد من كتم القرآن
وهدى القرآن؟.
الصفحه ٤٩٣ : وإغفاله ، ولا يجمل أن نعتبره من الصوارف عن هدى
القرآن ، بل هو على العكس عامل من أقوى العوامل على الاهتدا
الصفحه ٤٧٦ : القرآن العظمى إنما هى في
تدبّره وتفهمه ؛ وفي الجلوس إليه والاستفادة من هديه وآدابه ، ثم في الوقوف عند
الصفحه ٣٠١ : ، ومن هنا تحرص
النفوس الموفّقة على وعى هداية القرآن وهدى الرسول ، وتعمل جاهدة على أن تحفظ
منهما ما وسعها
الصفحه ١٩٦ :
والمشاهدات ، ثم
قادهم من وراء ذلك قيادة راشدة حكيمة ، إلى الاعتراف بتوحيد الله فى ألوهيته
الصفحه ٣٢٩ :
أصحاب لنبىّ ظهر على
وجه الأرض ، وأوعى وأضبط جماعة لما استحفظوا عليه من كتاب الله وهدى رسول الله
الصفحه ٣٩٣ :
احرف وإبقاء حرف واحد
من الأحرف التى نزل عليها القرآن ، بل إن الذى يدفع الفتنة ويوحّد الكلمة ، هو
الصفحه ٢١٨ :
يقولون : إن القسم المكى من القرآن قد
اشتمل على لغو من الكلام في كثير من فواتح السور مثل «الم وكهيعص
الصفحه ٤٨١ : جرير الطبرى كثير من
النقول عن الصحابة والتابعين في بيان القرآن الكريم.
بيد أن الحافظ ابن كثير يقول
الصفحه ٨٠ : بهذه الشّبهة
شبهة أخرى قد تعرض لبعض المأفونين. وهى أن هذا البعد الشاسع بين القرآن والحديث لم
يجيء من
الصفحه ٢١٩ :
عند غيرهم في أية لغة من لغات البشر. (ثالثها) أن اليهود لم يعرف عنهم الطعن في
القرآن بمثل هذا. ولو كان
الصفحه ٤٣٧ :
بعد التطويل أن من
قال : إن الله تعالى لم ينزل القرآن بالإمالة أخطأ وأعظم الفرية على الله تعالى
الصفحه ٢٨٦ : من سموّ ، خصوصا إذا كانوا يسمعون لأصدق الحديث وهو كتاب
الله ، ولخير الهدى وهو هدى محمد
الصفحه ٢٨٩ : البحث عن هديه
وخبره ، والوقوف على صفته وشكله ، كما تجد ذلك واضحا من سؤال الحسن والحسين عن
حلية رسول الله
الصفحه ١٧٠ :
فكيف يسوغ للصحابة
وهم خير القرون ، أن يغلقوا باب الرحمة والتخفيف الذى فتحه الله لأمة الإسلام