الصفحه ٢٤ : السجستانى ، وهو من علماء القرن الرابع.
وفي طليعة من صنف في إعراب القرآن :
علىّ بن سعيد الحوفى ، وهو من
الصفحه ١٦ : الرسم العثمانى ، وعلم إعجاز
القرآن ، وعلم أسباب النزول ، وعلم الناسخ والمنسوخ ، وعلم إعراب القرآن ، وعلم
الصفحه ٢٣ : أن نعتبر أن عليّا رضى الله عنه قد وضع الأساس لما
نسميه علم النحو ، ويتبعه علم إعراب القرآن (على
الصفحه ٤ : ، وعلم إعراب القرآن ، وما شاكل ذلك من العلوم الدينية والعربية ، مما
يعتبر بحق أروع مظهر عرفه التاريخ
الصفحه ١٧ : القرآن قد دعا المسلمين إلى
تعلمها وحذقها والتمهّر فيها خصوصا عند الحاجة إليها. وإنما قلنا : إنه لا يجمل
الصفحه ١٤٩ : «فعل دعاء». وقرئ هكذا : «ربّنا بعّد» برفع «رب» على أنه مبتدأ وبلفظ «بعد»
فعلا ماضيا مضعف العين جملته
الصفحه ٢٦٤ : ، لم تقم الحجّة بأنه قرآن منزل ، بل
هو ضرب من الدعاء ، وأنه لو كان قرآنا لنقل إلينا نقل القرآن ، وحصل
الصفحه ١٨٢ : القرآن الكريم مكان عزيز حكيم ، غفور رحيم ، أو سميع عليم. وهو يمنع من
ذلك في دعاء ليس قرآنا ، والله يقول
الصفحه ١٦٠ : يستطيعوا العنونة عنها
بما نعنون نحن ، ما داموا يعرفون السبعة تطبيقا في جميع مفردات القرآن ، وما داموا
الصفحه ٤٧٤ :
التفسير تفسيران
لكن التفسير على نوعين بالإجمال (أحدهما)
تفسير جافّ لا يتجاوز حلّ لألفاظ وإعراب
الصفحه ٥٧٢ : كتب من تفاسير القرآن ، ولا تحسبنّ أن ما كتب من جميع التفاسير
قد أحاط بكل ما أودعه الله القرآن من أحكام
الصفحه ٢٨ :
بالحوفى المتوفى سنة
٣٣٠ ه «اسمه البرهان في علوم القرآن». وهو يقع في ثلاثين مجلدا ، والموجود منه
الصفحه ٢٧٤ : (١)
فى مجمع البيان ما نصه : «أما الزيادة فيه ـ أى القرآن ـ فمجمع على بطلانها. وأما
النقصان فقد روى عن قوم
الصفحه ٨٢ : أنه قال : «أسجع كسجع الأعراب». وفي
رواية أخرى أنه قال : «أسجع الجاهلية وكهانتها». فأنت ترى أنه
الصفحه ٥٢١ :
والتمام. ولكن يمكننا
فهم ما نهتدى به بقدر الطاقة. ويحتاج في هذه إلى علم الإعراب. وعلم الأساليب