الصفحه ٤٣ :
أخبار الآحاد فيها
في شأن احاديث
اصول الدين ، نقل استاذ علماء الاصول في عصره الشيخ مرتضى الانصاري
الصفحه ١٠٢ :
المحقق الأنصاري (١) : القول بالتحريف هو مذهب الاخباريين والحشوية ، خلافا
لأصحاب الأصول الذين
الصفحه ٩٤ :
خلافه وهو الذي نصره المرتضى قدس الله روحه واستوفى الكلام فيه غاية
الاستيفاء في جواب المسائل
الصفحه ٢٥٢ : مرتضى
الكاشاني (ت : ١١١٥ ه).
هؤلاء الاعلام
نقلوا في تفاسير هم القراءات والروايات التي رواها الشيخ
الصفحه ١٥ : الدور الثاني من القرآن» نقل في هذا الدور أقوال الشيخ
الصدوق (ت : ٣٨١ ه) والشريف المرتضى (ت : ٤٣٦ ه
الصفحه ٧٨ : الطوسي تلميذ السيد المرتضى والشيخ المفيد المتوفى سنة ٤٦٠ ه فقد قال في
تبيانه :
وأما الكلام في
زيادته
الصفحه ٢٢٢ : فقد صح ادعاء الاجماع من الصدوق والشريف المرتضى والشيخ
الطوسي والطبرسي على انّ ما بين الدفتين قرآن بلا
الصفحه ١٠٤ :
الأعلام قدّس الله أسرارهم (١).
وقال الفقيه
المحقّق ، الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء (ت : ١٣٧٣ ه
الصفحه ٢٣٧ : ، وسمّيت بالمحكم والمتشابه ، ونسبت إلى السيد المرتضى ،
وطبع في الأواخر بإيران» (١) وقد أوردها بتمامها
الصفحه ٩١ :
وقال السيد
المرتضى علم الهدى (ت : ٤٣٦ ه) كما نقله عنه الشيخ الطبرسي صاحب مجمع البيان في
مقدمة
الصفحه ٩٢ : المقطوع على صحته» (١).
وقال الشيخ
الطوسي (ت : ٤٦٠ ه) في تفسيره التبيان :
«اعلم ، ان
القرآن معجزة
الصفحه ٩٣ : » (١).
سادسا ـ القرن السادس :
قال الشيخ أبو
علي الطبرسي (ت : ٥٤٨ ه) في مقدمة تفسيره :
«الفن الخامس :
في
الصفحه ١١٩ : الصدوق
والسيد المرتضى وشيخ الطائفة (في التبيان) وأبو علي الطبرسي (في مجمع البيان)
ذهبوا إلى عدم وقوع
الصفحه ١٣٧ : الله باسم محكم
القرآن ومتشابهها وثالثا الى السيد المرتضى القائل بصيانة القرآن عن التحريف باسم
: المحكم
الصفحه ٢٣٨ : المرتضى باسم «المحكم والمتشابه» ، ورابعة إلى علي بن إبراهيم
القمّي باسم مقدمة تفسيره ، إذا فهذه أربعة كتب