الصفحه ٢١٩ :
(لمّا نظر رسول
الله (ص) إلى الرحمة هابطة ، قال : «أدعوا لي ، ادعوا لي» فقالت صفية (١) : من يا
الصفحه ٢٢٠ : تركنا صدقة». فغضبت فاطمة بنت رسول الله فهجرت أبا بكر ، فلم تزل
مهاجرته حتى توفّيت ، وعاشت بعد رسول الله
الصفحه ٢٣٣ :
قالوا : بلى يا
رسول الله (١).
ثمّ ، أخذ بيد
عليّ بن أبي طالب بضبعيه ، فرفعها ، حتّى نظر الناس
الصفحه ١٤٣ :
سابعا ـ خصائص المجتمع الاسلامي على عهد الرسول (ص):
وعند ما بعث
الرسول (ص) قوّض بالاسلام النظام
الصفحه ٤٨ : :
أخبرني عن ذنبك.
فقال : يا رسول
الله ، إنّي كنت من الّذين يقتلون بناتهم ، فولدت لي بنت ، فتشفعت إلي
الصفحه ١٩٤ :
وعن أبي سعيد
قال :
لما توفي رسول
الله (ص) قام خطباء الأنصار ، فجعل بعضهم يقول : يا معشر
الصفحه ١٣٣ :
وكان لا بد في الدعوة ؛ من اقراء المؤمنين سرّا ومن أجل ذلك نظم الرسول (ص)
خلايا سرية لاقرا
الصفحه ٢٢١ : : أنّ الكساء كان مرطا مرحّلا من شعر أسود (١).
وفي رواية
الصّحابيّ واثلة بن الأسقع : إنّ رسول الله أدنى
الصفحه ١٣٥ : :
ومن الذين
استمعوا إلى القرآن ، وآمنوا به في المرحلتين الأخيرتين من اقتدى بالرسول في إسماع
القرآن للناس
الصفحه ٤٦ :
وأدهن من بناته ؛ فأخبر أنّه ما ولدت له بنت قط إلّا وأدها. ثم أقبل على رسول الله
(ص) يحدثه فقال له : كنت
الصفحه ١٣٤ : ترجع إليّ نفسي حتى بلغت : (آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ
الصفحه ٤٤ : بامرأتي امرأة
من قريش.
وكان رسول الله
(ص) يثني عليه في صهره خيرا ، فيما بلغني.
ثمّ مشوا إلى
عتبة بن
الصفحه ٢٠٦ : كلثوم
بنت عقبة كانت تكتب.
وان عائشة بنت
سعد قالت : علمني أبي الكتاب.
وان كريمة بنت
المقداد كانت تكتب
الصفحه ٢٧٦ :
والمصاحف التي
بلغنا أخبارها هي :
ه ـ مصحف فاطمة
بنت النبي (ص) :
كان لفاطمة
مصحف دون فيه أخبار
الصفحه ١٤٥ : :
«كنت أكتب كلّ
شيء أسمعه من رسول الله (ص) ، فنهتني قريش ، وقالوا : تكتب كلّ شيء سمعته من رسول
الله