الصفحه ٢٢٥ : فى المقام تسمى بالادلة العلاجية دالة على لزوم الاخذ باحدهما
ترجيحا او تخييرا وعدم جواز طرحهما معا او
الصفحه ٥ :
الثانى ـ قوله
تعالى : (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ
الصفحه ١٥٤ :
(٥٩) اصل
فى الاجماع
الاجماع لغة
العزم وفى اصطلاح الفقهاء هو اتفاق من يعتبر قوله من علما
الصفحه ١٦٨ : (ع) اذا أردت حديثا فعليك بهذا
الجالس (مشيرا الى زرارة) وقوله (ع) فى حق ابان انه قد سمع منى حديثا كثيرا فما
الصفحه ١٨٩ : الرسول كناية عن بيان احكام الافعال.
وقوله تعالى (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها) بناء على
الصفحه ٢١٦ :
(٨٢) اصل
التقليد هو
العمل بقول الغير من غير سؤال عن دليله وحجته كاخذ العامى قول المفتى والمريض
الصفحه ١١ : ،
فيذهب باطلكم بحقكم.
وعنه عليهالسلام فى قول الله (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) قال
الصفحه ٤٨ : ، واما بناء على الطبيعة ففى الاتيان الثانى قولان ، كونه
امتثالا كما فى القول بالتكرار ، وكونه خارجا عنه
الصفحه ١٢٣ : وحكى عن جماعة انكاره وبقاء العام على عمومه وتوقف
فى ذلك آخرون وله أمثلة.
منها : قوله
تعالى
الصفحه ١٦١ : على نقل لفظ معين كما ادعى ذلك فى قوله صلىاللهعليهوآله : انما الاعمال بالنيات : وقوله
الصفحه ١٩٠ :
العباد فهو موضوع عنهم.
ومنها : قوله عليهالسلام : (الناس فى سعة ما لا يعلمون) اى انهم من ناحية
الصفحه ٤٠ : الحقيقة ، فلاحظ
قوله تعالى : (أَمَرَ أَلَّا
تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ) ٤٠ ر ١٢) اى حتم وأوجب.
وقوله
الصفحه ٤١ :
اى يوجبها عليكم ويلزمكم بها.
وقوله تعالى : (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ
وَاصْطَبِرْ عَلَيْها
الصفحه ٤٣ :
مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ.)
وقوله تعالى : (وَأَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ) (٢٨٢ البقرة) وقوله تعالى : (كُلُوا
الصفحه ٥٨ : ؟
كيف تجيب عن
دليل القائلين بالوجوب الشرعى؟
ما هى الثمرة
بين القول بالوجوب وعدمه