الصفحه ١٧٧ : المقصود صحة الحديث الى ابن سنان وعروض الارسال له
بعده.
وقد يقال روى
الشيخ فى الصحيح عن زرارة مثلا فيراد
الصفحه ١٧٢ :
فى اشتراطه فان من لا ضبط له لا يوثق بخبره فقد يسهو عن بعض الحديث ويكون
مما يتم به فائدته فيتغير
الصفحه ١٧٤ : كثيرا من الروايات بالصحة من هذا القبيل ، لانه فى
الحقيقة شهادة بتعديل روايتها وهو بمجرده غير كاف فى جواز
الصفحه ٨٥ : .
الاول : بيان
معنى الصحة والفساد ، فنقول : ان الصحة فى العبادة والمعاملة وغيرهما عبارة عن
تمام الشى
الصفحه ٣٠ : الاستعمال غلطا.
ومنها صحة
الحمل وصحة السلب.
فاذا شك فى وضع
لفظ الانسان مثلا للبليد او للحمار ، كان صحة
الصفحه ١٠٢ : وهو منتف قطعا لعدم صحة
رأيت الرجل الا عدولهم وصحة رأيت الرجال الا عدولهم وما قد يتفق من توصيفه بالجمع
الصفحه ٣١ : ؟
ما هى صحة
الحمل ، ولاى شىء هى علامة؟
ما هى صحة
السلب ، وهى علامة لما ذا؟
ما هو الدليل
على كون تلك
الصفحه ٨٧ : معنى
الصحة ، وهل يختلف معناها فى العبادة وغيرها؟
لما ذا فسروا
الصحة بترتب الاثر وسقوط الامر وسقوط
الصفحه ١٣٨ : الفعل ظاهرا
لاحتمال ارادة نفى الصحة ونفى الكمال لكن الظاهر انه يحمل على نفى الصحة لان ما لا
يصح يكون
الصفحه ١٧ : بعمل المكلفين بلا واسطة كالوجوب والحرمة
والصحة والبطلان ، وتقابلها الاصولية الاعتقادية اى التى تتعلق
الصفحه ٢٢ : ء لنظم الامور
كالبناء على بقاء ما ثبت والحكم بملكية صاحب اليد وصحة ما مضى من الاعمال المشكوك
فيها وغير
الصفحه ٣٨ : ، واختار التوقف فرقة ثالثة ، والمختار عندنا هو القول الثانى.
لنا على ذلك ،
التبادر وصحة الحمل فى المتلبس
الصفحه ٣٩ :
وهما علامتا الحقيقة ، وعدم التبادر وصحة السلب عمن كان متلبسا به ثم انقضى
عنه وهما علامتا المجاز
الصفحه ٨١ : جهة الامر
والنهى ، وجود واحد والكون الصلاتى كون واحد فلو صح الاجتماع لكان الشيء الواحد
مأمورا به
الصفحه ١٠٧ : وهو على فرض الصحة غير قابل للقبول.