الصفحه ١٦١ : على نقل لفظ معين كما ادعى ذلك فى قوله صلىاللهعليهوآله : انما الاعمال بالنيات : وقوله
الصفحه ١٠٥ : لَهُ
إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ) (النساء ١١) اى ان كان للميت الذى لا ولد له وورثه ابواه ، اخوان فما
الصفحه ٩ : كان على عليهالسلام يقول : العالم اعظم اجرا من الصائم القائم الغازى فى
سبيل الله ، واذا مات العالم ثلم
الصفحه ٨٢ : مختلفتين فيتحد المتعلق ،
ونظيره مثال تطهير الثوب بالماء المغصوب.
والجواب عن
الاول انا لا نسلم كونه مطيعا
الصفحه ١٤٧ : : هو القطع المتعلق بعنوان معين
لا اجمال فيه ولا ترديد ، كالقطع بوجوب صلاة الصبح ونجاسة اناء معين
الصفحه ١٦٨ : .
على انا اذا
اثبتنا بالادلة السابقة حجية الظن الخاص اعنى خبر العدل والثقة كان معلوم الحجية
والعمل بالظن
الصفحه ٤ : السورة بذكر نعمة الايجاد واتبعه بذكر نعمة العلم ، فلو كان بعد نعمة
الايجاد نعمة اعلى من العلم لكانت اجدر
الصفحه ١٣ : : اذا مات المؤمن الفقيه بكت عليه الملائكة وبقاع
الارض التى كان يعبد الله عليها وابواب السماء التى كان
الصفحه ١٧٦ : : ان كنت تريد معانيه
فلا بأس.
ومنها : ان
الله سبحانه قص القصة الواحدة بالفاظ مختلفة ومن المعلوم ان
الصفحه ١٤٨ :
الحكم فتجرى فيها اصالة البراءة فيجوز ترك كلتيهما : وكل واحد من الإناءات
مشكوك الطهارة والنجاسة
الصفحه ١٥١ :
فلو لم نكن نجد دليلا من الشرع او العقل على حجيته لكنا قائلين بعدمها ،
لاصالة عدمها ، فكيف مع انا
الصفحه ٢٠٧ :
الموضوعى ، فاذا شك فى ان خمر هذا الاناء هل انقلبت خلا ام لا ، او ان هذا
المائع خل ام خمر ، او ان
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد
الصفحه ١١٠ : كان من قبيل المعنى ولا قالب لفظى له فكانه لب لا قشر له ، كما اذا
قام الاجماع او حكم العقل على عدم وجوب
الصفحه ١٣٤ :
المطلب السادس
فى المطلق والمقيد والمجمل والمبين
(٥٠) اصل
المطلق هو
اللفظ الدال على معنى له