الصفحه ١٥٤ : عليه ، بشرط العلم بدخول الامام عليهالسلام فى جملتهم ، فمتى اجتمعت الامة على قول ، وكان عليهالسلام
الصفحه ١٦٧ : امام بعد
امام ، ولم ينقل عن أحد منهم انكار ذلك او مصيره الى خلافه ، ولا روى عن الائمة (ع)
حديث يضاده مع
الصفحه ١٣٠ :
يتقدم العام على الخاص كما اذا ورد العام عن النبى او امام سابق والخاص عن امام لا
حق او عن معصوم فى زمانين
الصفحه ١٣١ : فالحكم بالنسخ فيها مستبعد لان الامام لا ينسخ حكم
الشريعة وليس هو بمشرع بل هو حافظ لها وحاك عن الله تعالى
الصفحه ٦ : توصل الارحام ، وبه
يعرف الحلال والحرام ، والعلم امام العقل والعقل يتبعه ، يلهمه السعداء ويحرمه الاشقيا
الصفحه ١٠٧ : الْقُرْآنَ) ليس خطابا الى الناس حتى لا يشمله باعتقاده ، وأعجب منه
نسبة ذلك الى جميع الامامية واكثر اهل الخلاف
الصفحه ١٣٣ :
هل يجوز نسخ
الكتاب او كلام النبى بالخبر الصادر عن الامام المعصوم؟
ما هو المراد
بالحكم الانشائى
الصفحه ١٥٥ : سبيل فعلا الى العلم بقول الامام فكل اجماع يدعى فى كلام الاصحاب
مما يقرب من عصر الشيخ الى زماننا هذا
الصفحه ١٧٧ : للاختصار.
الثانى : الحسن
، وهو متصل السند الى المعصوم بالامامى الممدوح
الصفحه ١٨٤ : الاستصحاب فيجب العمل به.
الثالث ،
الاخبار ، وهى كثيرة :
منها : صحيحة
زرارة وفيها قد حكم الامام بانه لا
الصفحه ٢١٧ : الامام عليهالسلام من كان من الفقهاء صائنا لنفسه ، حافظا لدينه ، مخالفا
لهواه ، مطيعا لامر مولاه فللعوام
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد
الصفحه ١٧٦ :
الكلينى ره فى الصحيح عن محمد بن مسلم قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام اسمع الحديث منك فازيد وأنقص قال
الصفحه ٢٢٨ : يرجح بالضابط والاضبط والعالم والاعلم ، محتجا بان
الطائفة قدمت رواية محمد بن مسلم وبريد بن معاوية والفضل